ستيجن جرونينك هو شريك أول وعضو مجلس إدارة تنفيذي في "ميتيس"، وهي شركة عالمية مبتكرة تختص في الاستراتيجيات والتنفيذ، وتعمل على تطوير وتقديم حلول مخصصة في الذكاء الاصطناعي والبيانات والتجارة الرقمية والتسويق والتصميم. تعمل "ميتيس" عبر مجموعة متنوعة من الصناعات والقطاعات، وتتمتع بخبرة كبيرة في الرفاهية والأزياء. يمتلك ستيجن خبرة واسعة في الاستراتيجيات والاستشارات الرقمية، بالإضافة إلى خلفية قوية في الإدارة التجارية والعامة في الشركات الاستهلاكية الرائدة. وبصفته قائد أعمال ومستشاراً في مجالس الإدارة، يؤكد ستيجن أن الاستراتيجية دون تنفيذ فعلي هي مسعى غير مثمر. وهو يؤمن بقوة البيانات والتكنولوجيا، لكنه يدرك أن قلب أي منظمة هو موظفوها، المطالبين من جهتهم بتكييف أساليبهم في العمل لضمان استدامة التحوّلات الرقمية. يفخر ستيجن وشركة "ميتيس" بدعم وزارة الثقافة في المملكة العربية السعودية وهيئة الأزياء لتحقيق طموحات رؤية 2030. تركّز جهودهما على تطوير صناعة الأزياء والملابس المحلية في السعودية من خلال التحوّل الرقمي والبيانات، مما يساهم في النهضة الثقافية والتنوّع الاقتصادي للمملكة.
انضم عمار بوقري إلى هيئة الأزياء كمدير عام للاستراتيجية وتطوير الأعمال في أكتوبر 2021، وهو يجمع بين خبرته في قطاع البيع بالتجزئة ومجال الاستشارات الاستراتيجية. يقود عمار جهود هيئة الأزياء في تطوير الاستراتيجيات، ووضع السياسات واللوائح التنظيمية للقطاع، إضافة إلى الاستثمار والشراكات، والبحث والابتكار.
قبل انضمامه إلى هيئة الأزياء، عمل عمار لمدة خمس سنوات في KPMG حيث قدم استشارات استراتيجية لتجار التجزئة في قطاعات متنوعة تشمل الجمال، والأزياء، والبقالة، وغيرها. وقد ساعد الشركات على مضاعفة إيراداتها وأرباحها، مع تركيزه على صياغة استراتيجيات النمو، وإعادة الهيكلة، واستراتيجيات التجارة الإلكترونية.
في بداية مسيرته المهنية، عمل عمار في مجموعة كمال عثمان جمجوم، حيث قاد علامة The Body Shop في المنطقة الغربية والجنوبية من المملكة العربية السعودية. وخلال تلك الفترة، تولى قيادة مشروع تمكين المرأة، وهو أحد أكبر المشاريع التحولية في قطاع التجزئة، وساهم في خلق فرص عمل للنساء.
حصل عمار على درجة الماجستير في الأعمال التجارية والمالية من جامعة هيريوت وات في إدنبرة، المملكة المتحدة.
تقدم روان المشورة للعملاء في مجالي الأزياء وتجارة التجزئة في عملها ضمن فريق "بزنس أوف فاشن" للمعلومات والتحولات الإبداعية واستراتيجيات التوسع العالمي وملاءمة المنتجات مع احتياجات العملاء.
قبل انضمامها إلى "بيزنس أوف فاشن"، عملت روان استشارية في "بين آند كامباني" وأسست علامتها التجارية الخاصة في مجال الأزياء. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه من كلية "لندن للأزياء"، ودرجة الماجستير من "إمبريال كوليدج" في لندن، ودرجة البكالوريوس من جامعة "ييل" في الهندسة البيئية والاقتصاد.
حمد المري هو المؤسس المشارك لعلامة فورلان مري المعروفة بابتكار ساعات فاخرة تجمع بين التصميم الكلاسيكي والحرفية الاستثنائية بأسعار مناسبة. كرائد أعمال، يمتلك حمد العديد من الشركات في أوروبا في مجالات متنوعة تشمل الساعات، المجوهرات، العطور، ومستحضرات التجميل. يتمتع بشغف نحو المزج بين الابتكار والتقاليد لتقديم منتجات فاخرة عالية الجودة وبأسعار في متناول الجميع.
مشاعل الدخيل هي مستشارة علاقات عامة تتمتع بخبرة تزيد عن 15 عاماً في مجال العلاقات العامة والاتصالات. تُعرف بخبرتها في بناء العلامة التجارية وإنشاء المحتوى وإدارة الفعاليات والاستدامة والمسؤولية الاجتماعية للشركات، إضافة إلى التسويق المتكامل وإدارة الأزمات، حيث نجحت في مواجهة العديد من تحديات العلاقات العامة والفعاليات على امتداد مسيرتها المهنية.
بدأ شغفها بوسائل الإعلام والفنون متعددة التخصصات في سنّ مبكرة، متأثرة بنشأتها بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة والمملكة المتحدة. وقد غرس هذا التنوع الثقافي فيها تقديراً عميقاً لتأثير الهوية والدور الذي تلعبه الثقافة في الارتقاء بالمجتمع.
تحمل مشاعل درجة الماجستير في الدراسات الدبلوماسية من الأكاديمية الدبلوماسية في لندن، جامعة "ويستمنستر". وقد ساهم اطلاعها المبكّر على الأحداث الثقافية من خلال عمل والدها، الدبلوماسي السابق ومدير الملحقية الإعلامية، في تشكيل مسيرتها المهنية بشكل كبير. بدأت رحلتها المهنية في عام 2007، عندما عملت مع مجموعة MBC وعدد من وكالات العلاقات العامة في الإمارات العربية المتحدة، حيث لعبت دوراً محورياً في تطوير استراتيجيات العلامة التجارية لشخصيات إعلامية مرموقة وعلامات تجارية فاخرة، بما في ذلك "تيفاني آند كو" و "مون بلان" و "رولز رويس" و "بي إم دبليو" و "ميني" وفندق "أتلانتس".
في عام 2023، تولت مشاعل منصب مديرة قسم المواضيع واللقاءات في مجلة "هي"، المجلة البارزة في مجال الفخامة وأسلوب الحياة تحت مظلة المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG)، حيث أشرفت على المحتوى المتعلق بالمملكة العربية السعودية في مجالات الأزياء والجمال وأسلوب الحياة والفنون والثقافة والتصميم وريادة الأعمال.
لعبت مشاعل دورًا أساسيًا في إطلاق "هي هب" في عام 2021، وهو الحدث الأكبر من نوعه لعشّاق الأزياء والجمال وأسلوب الحياة والثقافة، وكان لمساهماتها دور كبير في تعزيز قطاعات التجزئة والأزياء والتصميم في مجتمع الفنون.
واعترافًا بدورها من وزارة الثقافة وهيئة الأزياء، عُيّنت مشاعل كأحد الأعضاء المؤسسين لأول جمعية مهنية للأزياء في السعودية. وفي عام 2024، تم انتخابها كعضو في مجلس الإدارة، حيث تساهم بمعرفتها وخبرتها الواسعة في تطوير وتنمية مجتمع الأزياء المحلي.
انضم بوراك شاكماك، أحد الأسماء البارزة في عالم الأزياء، إلى هيئة الأزياء السعودية في فبراير 2021، حيث أسندت إليه مهمة قيادة الجهود للارتقاء بقطاع الأزياء السعودي، مع الحفاظ على التراث العريق للمملكة في مجال الأزياء وتمكين المواهب المحلية.
قبل توليه منصب الرئيس التنفيذي لهيئة الأزياء السعودية، شغل بوراك منصب عميد كلية الأزياء في مدرسة "بارسونز" للتصميم بين عامي 2015 و2020. كما تولى عدة مناصب رئيسية في صناعة الأزياء، منها نائب الرئيس للمسؤولية المؤسسية في "سواروفسكي"، ومدير المسؤولية المؤسسية في مجموعة "كيرينغ"، والمدير العام للمملكة المتحدة ودول البنلوكس في شركة MADE-BY. يتمتع بوراك بخبرة واسعة في صناعة الأزياء، تشمل عمله مع عدد من العلامات التجارية الفاخرة الرائدة مثل "غوتشي" و"إيف سان لوران" و"بوتيغا فينيتا" و"بوشرون"، و"ألكسندر ماكوين".
قاد بوراك أيضاً برنامج التعليم في مبادرة "سواروفسكي" و"وتر سكول"، ويواصل عمله كخبير في لجنة تحكيم جائزة LVMH. كما كان أستاذاً زائراً في كلية "سكيما" لإدارة الأعمال في فرنسا والصين، وساهم في إنشاء منح دراسية في "بارسونز" و"سانترال سانت مارتينز". بالإضافة إلى ذلك، عمل كمستشار للاستدامة في مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (UNCTAD)، وشارك في المجلس الاستشاري ولجان التحكيم لمجلس مصممي الأزياء في أمريكا (CFDA). يحمل درجة ماجستير في إدارة الأعمال الدولية من جامعة ولاية سان فرانسيسكو.
"يشغل باتريك شلهوب منصب رئيس مجموعة شلهوب، وإلى جانب نجاحه في إدارة العديد من العلامات التجارية الفاخرة في الشرق الأوسط، يقف أيضاً وراء العديد من العلامات التجارية الفاخرة المحلية. وقد ساهم بشكل خاص في تطوير علامة ""كريستوفل"" التي تملكها المجموعة اليوم. يُعرف عن باتريك تبنّيه للتغيير بهدف تحقيق النموّ الاستراتيجي وبناء العلاقات طويلة الأمد، وقد قاد العديد من المشاريع المشتركة وعمليات الاستحواذ التي عززت دور المجموعة كبائع تجزئة مختلط وشريك مفضل.
مزروع هو مدير تسويق وتنمية أعمال يتمتع بخبرة تتجاوز 20 عاماً، يجمع بين المعرفة المالية والخبرة التقنية. يشغل حالياً منصب مدير التسويق وتجربة العملاء في KAFD DMC، حيث يقود التحول لجعلها أفضل وجهة للأعمال ونمط الحياة في المملكة العربية السعودية. شغل مزروع سابقاً مناصب قيادية في شركة الراجحي، حيث عزز أداء الشركة من خلال التمويل المؤسسي، وفي مجموعة تكامل، حيث قدم حلول الدفع العامة. وكمتحدث باسم برنامج جودة الحياة التابع لرؤية السعودية 2030، عمل على ربط قطاعات الأعمال مع الحكومة والمستهلكين. يحمل مزروع درجة البكالوريوس في نظم المعلومات الإدارية من جامعة الملك فهد، ودرجة الماجستير التنفيذية في إدارة الأعمال من جامعة HEC Paris وهو يتمتع، بفضل خلفيته المتنوعة وخبراته الواسعة، بفهم عميق للسوق السعودي وديناميكياتها الفريدة.
ريتو أوبادياي هي رئيسة مكتب الشرق الأوسط في "ويمن وير ديلي" (WWD)، الصوت الرائد في صناعة الأزياء منذ أكثر من 100 عام. تقود ريتو تغطية WWD لأسواق الأزياء والجمال والتجزئة في الشرق الأوسط، مقدمةً تحليلات شاملة حول مشهد الصناعة المتطور في المنطقة. تشمل خبرتها استكشاف المصممين الناشئين وتطورات تجارة التجزئة الفاخرة وتوجّهات الموضة، بالإضافة إلى التأثير المتزايد لوسائل التواصل الاجتماعي على سلوك المستهلكين في المنطقة. كان لعملها دور كبير في إبراز الأهمية المتزايدة للشرق الأوسط في المشهد العالمي للأزياء، حيث قدمت رؤى قيّمة للمهنيين الراغبين في فهم واستثمار هذا السوق المربح. تشارك ريتو بانتظام في المؤتمرات والحوارات المتعلقة بمستقبل صناعة الأزياء في الشرق الأوسط.
أميت هو الرئيس التنفيذي لقسم القنوات المتعددة في مجموعة شلهوب، أكبر بائع وموزع للعلامات التجارية الفاخرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. يتمتع بخبرة تزيد عن 15 عاماً في مجال التجزئة الرقمية والقنوات المتعددة، حيث يتولى مسؤولية المنتجات والتسويق والتحليلات. كما يدير مبادرة الولاء (ميوز وايليت) ومبادرات "ون ستوديو". انضمّ أميت إلى مجموعة شلهوب في فبراير 2023، بعد أكثر من 10 سنوات من العمل مع اثنين من أكبر تجّار التجزئة في جنوب شرق آسيا، حيث ساهم في تطوير الاستراتيجيات الرقمية من خلال العديد من المبادرات عبر الإنترنت وبرامج الولاء. اعتمد نهجاً يركز على تلبية احتياجات العملاء لعدد من أفضل العلامات التجارية العالمية في مجال الأزياء والأغذية والمشروبات، مثل "زارا" و "سيفورا" و "كونفيرس" و "فوت لوكر" و "ستاربكس". يحمل أميت ماجستير في إدارة الأعمال التنفيذية من كلية "ايسيدي" للأعمال في برشلونة وجامعة "آلتو" في هلسنكي.
تمتلك كيتي خبرة تزيد عن 25 عاماً في مناصب قيادية بمجالات التسويق والتجارة، منها أكثر من 17 عاماً في المنطقة. خلال مسيرتها، عملت مع أبرز وسائل الإعلام والعلامات التجارية الرائدة في مجالات أسلوب الحياة، الأزياء، والترفيه. تتميز كيتي بنهجها الاستراتيجي وحرصها على تحقيق أفضل أداء ممكن مع الحفاظ على روح الإبداع. كما تقود جهوداً لتطوير استراتيجيات تسويقية متكاملة عبر قنوات إعلامية متعددة. بفضل خبرتها في العلامات التجارية والتحوّل الرقمي والاتصالات وبناء الشراكات، تُدرك كيتي التحولات التي يشهدها قطاع الإعلام والترفيه لاسيما لدى الجيل الجديد الديناميكي في المنطقة.
"يشغل باتريك شلهوب منصب رئيس مجموعة شلهوب، وإلى جانب نجاحه في إدارة العديد من العلامات التجارية الفاخرة في الشرق الأوسط، يقف أيضاً وراء العديد من العلامات التجارية الفاخرة المحلية. وقد ساهم بشكل خاص في تطوير علامة ""كريستوفل"" التي تملكها المجموعة اليوم. يُعرف عن باتريك تبنّيه للتغيير بهدف تحقيق النموّ الاستراتيجي وبناء العلاقات طويلة الأمد، وقد قاد العديد من المشاريع المشتركة وعمليات الاستحواذ التي عززت دور المجموعة كبائع تجزئة مختلط وشريك مفضل.
يتولى فرانك مارلي حالياً منصب رئيس مجلس إدارة شيسيدو لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا منذ مارس 2024. قبل انضمامه إلى مجموعة شيسيدو كرئيس ومدير تنفيذي لشيسيدو في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا في عام 2018، شغل فرانك مارلي منصب المدير الإداري لقسم العطور والجمال في أوروبا لدى شانيل. وقد تولى عدة مناصب قيادية في شانيل، بما في ذلك نائب الرئيس الأول للأزياء في نيويورك أو المدير الإداري لفرنسا. وقد حقق نجاحاً كبيراً في كل مستوى من المنظمة من خلال إدارة التغيرات وتطوير الشركات وقيمة العلامة التجارية في بيئات متعددة الثقافات. وقبل ذلك، شغل مناصب إدارية متنوعة داخل مجموعة يونيليفر.
هاسميك بانوسيان هي المدير العام الإقليمي لشركة "سيفورا" في الشرق الأوسط، وصاحبة خبرة تزيد عن 20 عاماً في صناعة الجمال. عُرفت بمواقفها الشغوفة المناصرة للتنوع وتمكين المرأة، حيث بنت نجاحها من فهم عميق لاحتياجات العملاء وقدرة لافتة على استقراء التوجهات الجديدة والتعرف عليها، وهو ما شكّل العامل الرئيسي في تقديم مجموعة منتجات مختارة بعناية وتعزيز الشراكات مع العلامات التجارية. خلال عقد من الزمن في "سيفورا"، لعبت هاسميك دوراً محورياً في تشكيل مشهد الجمال في المنطقة، بما يضمن بقاء المجموعة في طليعة الابتكار والنموّ الاستراتيجي.
بعد أكثر من عقدين من الخبرة في صناعة الجمال وقطاع التجزئة، تم تعيين لوران دوفيه بمنصب المدير الإداري لشركة "لوريال الشرق الأوسط" في سبتمبر 2021. قبل ذلك، شغل منصب مدير "لوريال" في تركيا، حيث قاد التحولات الاستراتيجية وساهم في تحقيق نموّ سريع في التجارة الإلكترونية رغم الظروف الصعبة. منذ انضمامه إلى "لوريال" قبل 24 عاماً، تولّى لوران عدة أدوار في مجالات المبيعات والتسويق والموارد البشرية والاستراتيجية، كما شغل منصب المدير العام لقسم المنتجات الاستهلاكية في الشرق الأوسط وأوروبا الشرقية.
يشغل هينك فان دير مارك منذ أكتوبر 2022، منصب نائب رئيس قسم البيع بالتجزئة والشؤون التجارية وتطوير الأعمال في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في شركات "إستي لودر". تزيد خبرته عن 20 عاماً، في قيادة العلامات التجارية ووضع الاستراتيجيات وتطوير الأسواق في مناطق متعددة، بما يحقق النموّ ويعزز التعاون في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. من موقعه السابق كنائب رئيس الأسواق الناشئة في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، عمل هينك على توسيع حضور الشركة في الأسواق، لاسيما وأنه معروف بحضور قوي ونهج قائم على العمل الجماعي، وتعزيز ثقافة التعاون.
لين الخطيب، نائب الرئيس للتواصل في مجموعة شلهوب، تمتلك خبرة تزيد عن 18 عاماً في مجال الاتصالات المؤسسية والتواصل مع العلامات التجارية. تخصّصت في بناء استراتيجيات العلامات التجارية المؤسسية وإدارة الأزمات والعلاقات مع أصحاب المصلحة. انضمّت إلى مجموعة شلهوب في عام 2021 بعد تجربة ناجحة في شركة "نستله"، حيث قادت الاتصالات المؤسسية في الشرق الأوسط، وأسست قنوات اتصال داخلية وخارجية قوية. كما أن تجربتها العالمية كمديرة اتصالات التغذية والصحة والرفاهية في شركة "نستله" العالمية في سويسرا عززت مهاراتها في ربط التواصل المؤسسي والعلمي والاستهلاكي.
يتشغل ياسمينا باندا حالياً منصب الرئيس التنفيذي للاستراتيجية في مجموعة شلهوب. تشرف على وحدة أعمال المعلومات والاستراتيجية والنموّ (ISG)، حيث تتولى مسؤولية استكشاف التوجهات الجديدة وتحديد الفرص، وتتبع الاقتصاد الكلي على الصعيد العالمي والإقليمي، بالإضافة إلى تقديم المعلومات عن سوق الجمال الفاخر والأزياء الراقية في منطقة الخليج. كما تشمل مسؤولياتها تطوير استراتيجيات الشركات ووحدات الأعمال، وتقديم الاستشارات التجارية.
تتمتع ياسمينا بخبرة تزيد عن 17 عاماً في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، وجنوب شرق آسيا وأستراليا. قبل انضمامها إلى شلهوب، قضت 10 سنوات في مجال الاستشارات الإدارية، حيث وصلت إلى مستوى شريك مشارك في شركة "ماكينزي" حيث قادت أكثر من 50 مشروعاً في الصناعات الموجّهة للمستهلكين، وقدمت خدماتها لأكثر من 30 شركة في مواضيع تتعلق بالاستراتيجية المؤسسية والنموّ وتطوير الأعمال الرقمية والتحولات الشاملة. قبل تحولها إلى مجال الاستشارات، عملت كعالمة بيانات كبيرة في مجال الاتصالات والتكنولوجيا.
مدير الاستراتيجية في مجموعة شلهوب، الشريك والمؤسس لتجارب الرفاهية في الشرق الأوسط، أندريا مسؤولة عن تطوير الاستراتيجية المؤسسية والإشراف على التخطيط الاستراتيجي. تقود وظيفة الاستشارات للوحدات التجارية، حيث تقدم الدعم الاستراتيجي لوحدات الأعمال والعلامات التجارية التابعة للمجموعة. بالإضافة إلى ذلك، تُشرف على أبحاث الرؤى الاستراتيجية، مما يضمن اتخاذ قرارات مستندة إلى البيانات عبر المجموعة. مع أكثر من عقد من الخبرة في قطاع الاستراتيجية، بدأت أندريا مسيرتها المهنية في مجال الاستشارات الإدارية، مع التركيز بشكل خاص على تجارة التجزئة الفاخرة والسلع الشخصية الفاخرة في أوروبا، الشرق الأوسط، وأمريكا الشمالية.
مريم مُصلّي هي الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للتسويق في "باودر بيوتي" وشخصية رائدة في صناعة التسويق والاتصالات في السعودية. أسست "نيش أرابيا" في عام 2011، وهي شركة علاقات عامة لعبت دورًا رئيسيًا في تطوير تسويق الأزياء والرفاهية في منطقة الخليج. بدأت مسيرتها المهنية كصحفية في صحيفة "عرب نيوز"، وقد كتبت لمجلات دولية مثل "هاربرز بازار العربية" و "إيل عربية". كما أنها محررة مساهمة في "هاربرز بازار السعودية" وتعمل كمستشارة أسلوب حياة في المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام. كمؤلفة، نشرت مريم مجموعة من الكتب التي تتناول الثقافة السعودية، بما في ذلك كتاب "تحت العباءة"، الذي تحول إلى منصة لتمكين المرأة. في عام 2022، نظمت عرض أزياء مبتكرًا على متن سفينة سياحية. تحظى مريم بتقدير عالمي بفضل أعمالها، بما في ذلك كونها العربية الوحيدة التي دُعيت إلى حفل "الاحتفال بالتصميم" الذي أقامته ميشيل أوباما في عام 2015. كما أدرجتها مجلة "أريبيان بزنس" ضمن قائمة أكثر 50 امرأة سعودية تأثيرًا في عام 2021. تقود مريم أيضًا "نادي C-Suite Club"، وهو منصة لدعم رائدات الأعمال في السعودية.
يشغل محمد الخليل منصب المدير الإداري لمجموعة "شيسيدو" الشرق الأوسط، حيث يقود النموّ والابتكار مستنداً إلى خبرة تزيد عن عشر سنوات في قطاع الجمال ومستحضرات التجميل. بفضل براعته في التخطيط الاستراتيجي وإدارة العلامات التجارية، يلعب دوراً محورياً في توسيع حضور "شيسيدو" في أسواق المنطقة. يكرّس محمد جهوده في تعزيز ثقافة الاستدامة والإبداع داخل الشركة، إضافة إلى تطويره فرق عمل عالية الأداء. قبل انضمامه إلى "شيسيدو"، شغل مناصب قيادية في العديد من الشركات العالمية.
تقدم روان المشورة للعملاء في مجالي الأزياء وتجارة التجزئة في عملها ضمن فريق "بزنس أوف فاشن" للمعلومات والتحولات الإبداعية واستراتيجيات التوسع العالمي وملاءمة المنتجات مع احتياجات العملاء.
قبل انضمامها إلى "بيزنس أوف فاشن"، عملت روان استشارية في "بين آند كامباني" وأسست علامتها التجارية الخاصة في مجال الأزياء. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه من كلية "لندن للأزياء"، ودرجة الماجستير من "إمبريال كوليدج" في لندن، ودرجة البكالوريوس من جامعة "ييل" في الهندسة البيئية والاقتصاد.
مشاعل الدخيل هي مستشارة علاقات عامة تتمتع بخبرة تزيد عن 15 عاماً في مجال العلاقات العامة والاتصالات. تُعرف بخبرتها في بناء العلامة التجارية وإنشاء المحتوى وإدارة الفعاليات والاستدامة والمسؤولية الاجتماعية للشركات، إضافة إلى التسويق المتكامل وإدارة الأزمات، حيث نجحت في مواجهة العديد من تحديات العلاقات العامة والفعاليات على امتداد مسيرتها المهنية.
بدأ شغفها بوسائل الإعلام والفنون متعددة التخصصات في سنّ مبكرة، متأثرة بنشأتها بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة والمملكة المتحدة. وقد غرس هذا التنوع الثقافي فيها تقديراً عميقاً لتأثير الهوية والدور الذي تلعبه الثقافة في الارتقاء بالمجتمع.
تحمل مشاعل درجة الماجستير في الدراسات الدبلوماسية من الأكاديمية الدبلوماسية في لندن، جامعة "ويستمنستر". وقد ساهم اطلاعها المبكّر على الأحداث الثقافية من خلال عمل والدها، الدبلوماسي السابق ومدير الملحقية الإعلامية، في تشكيل مسيرتها المهنية بشكل كبير. بدأت رحلتها المهنية في عام 2007، عندما عملت مع مجموعة MBC وعدد من وكالات العلاقات العامة في الإمارات العربية المتحدة، حيث لعبت دوراً محورياً في تطوير استراتيجيات العلامة التجارية لشخصيات إعلامية مرموقة وعلامات تجارية فاخرة، بما في ذلك "تيفاني آند كو" و "مون بلان" و "رولز رويس" و "بي إم دبليو" و "ميني" وفندق "أتلانتس".
في عام 2023، تولت مشاعل منصب مديرة قسم المواضيع واللقاءات في مجلة "هي"، المجلة البارزة في مجال الفخامة وأسلوب الحياة تحت مظلة المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG)، حيث أشرفت على المحتوى المتعلق بالمملكة العربية السعودية في مجالات الأزياء والجمال وأسلوب الحياة والفنون والثقافة والتصميم وريادة الأعمال.
لعبت مشاعل دورًا أساسيًا في إطلاق "هي هب" في عام 2021، وهو الحدث الأكبر من نوعه لعشّاق الأزياء والجمال وأسلوب الحياة والثقافة، وكان لمساهماتها دور كبير في تعزيز قطاعات التجزئة والأزياء والتصميم في مجتمع الفنون.
واعترافًا بدورها من وزارة الثقافة وهيئة الأزياء، عُيّنت مشاعل كأحد الأعضاء المؤسسين لأول جمعية مهنية للأزياء في السعودية. وفي عام 2024، تم انتخابها كعضو في مجلس الإدارة، حيث تساهم بمعرفتها وخبرتها الواسعة في تطوير وتنمية مجتمع الأزياء المحلي.
عبد الرحمن الشاهد، من مواليد عام 1993 في مكة المكرمة، السعودية، تعلم فن الخط العربي في الحرم المكي الشريف وحصل على "إجازة" في الخط العربي عام 2012. إلى جانب اهتماماته الفنية، قام بتدريس الخط العربي في المسجد الحرام، وقدم العديد من المحاضرات وورش العمل حول الفن الإسلامي، كما نشر عدة أوراق بحثية في هذا المجال. حصل على درجة الماجستير في الهندسة المعمارية عام 2021 من جامعة الملك عبد العزيز.
عمل الشاهد مخرجاً إبداعياً ونظم العديد من المعارض والبرامج الفنية، كما شغل منصب مستشار لمبادرة "عام الخط العربي 2021" التي أطلقتها وزارة الثقافة السعودية. تركز أعماله الفنية على الأشكال الهندسية ذات الطابع الروحاني، وتناقش أفكاراً ومفاهيم متعددة تمثل قيماً إنسانية مهمة، وتعرض من خلال وسائط متعددة وبرمزية عميقة. ويعتبر الخط العربي والهندسة المعمارية أدوات تواصل رئيسية في حواره الفني المعاصر.
صمم الشاهد إحدى أكبر بوابات الخط في العالم، والتي عُرضت في معرض جدة الدولي للكتاب 2016 بالسعودية. كما شارك في العديد من المعارض الجماعية على مستوى العالم، مثل مهرجان الشارقة للفنون الإسلامية ومتحف الطبيعة الكندي في أوتاوا، كندا. حصل الشاهد على عدة جوائز، من بينها جائزة عكاظ الدولية للخط العربي 2011، وجائزة قداسة الدولية للأفلام القصيرة 2013، والجائزة المحلية لتخطيط وتصميم المباني من جمعية العمران السعودية 2016.
اقتنت العديد من المؤسسات أعمال الشاهد، من بينها منظمة اليونسكو في باريس، مركز الأمير محمد بن سلمان العالمي للخط العربي في المدينة المنورة، مطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي في المدينة المنورة، والهيئة الملكية للجبيل وينبع في السعودية. وتوجد له مجموعات خاصة في عدة دول، منها: الولايات المتحدة، ألمانيا، تركيا، الإمارات العربية المتحدة، الصين، الكويت، والسعودية.
هند سبتي هي الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للنموّ في "والدن كاست بي إل سي"، وهي منصّة جديدة متعددة العلامات التجارية في مجال الجمال والعافية، تركز على إنشاء وتطوير العلامات التجارية عالية النموّ. تمتلك أكثر من 20 عاماً من الخبرة في بناء وقيادة وإدارة علامات الجمال عبر فئات متعددة. وكانت قد شغلت في السابق عدة مناصب في التسويق والإدارة العامة في "لوريال" و"بروكتر" و"غامبل"، مستفيدة من معرفتها العميقة وفهمها لصناعة الجمال. كما أنها رائدة أعمال نشطة ومؤسسة للعديد من العلامات التجارية المستقلة في في هذا القطاع مثل "ويند" و"غلاز" و"كوتس"، والتي تعمل تحت مظلة "والدن كاست براندز". تُعتبر سبتي أول امرأة عربية مغربية تشارك في تأسيس شركة مدرجة في بورصة "ناسداك". وهي أيضاً عضو في مجلس إدارة جمعية تنفيذيي التجميل في المملكة المتحدة، وتحمل درجة الماجستير في الهندسة الصناعية من المعهد الوطني للعلوم التطبيقية في ليون.
هاسميك بانوسيان هي المدير العام الإقليمي لشركة "سيفورا" في الشرق الأوسط، وصاحبة خبرة تزيد عن 20 عاماً في صناعة الجمال. عُرفت بمواقفها الشغوفة المناصرة للتنوع وتمكين المرأة، حيث بنت نجاحها من فهم عميق لاحتياجات العملاء وقدرة لافتة على استقراء التوجهات الجديدة والتعرف عليها، وهو ما شكّل العامل الرئيسي في تقديم مجموعة منتجات مختارة بعناية وتعزيز الشراكات مع العلامات التجارية. خلال عقد من الزمن في "سيفورا"، لعبت هاسميك دوراً محورياً في تشكيل مشهد الجمال في المنطقة، بما يضمن بقاء المجموعة في طليعة الابتكار والنموّ الاستراتيجي.
يشغل ديفيد فيركروس منصب رئيس الشركات المدارة في مجموعة شلهوب، حيث يتولى مسؤولية الإشراف على توزيع منتجات الجمال والأزياء، وأعمال الامتياز التجاري، والمفاهيم الخاصة بالمجموعة. في هذا الدور، يركز ديفيد على تسريع عملية تحول المجموعة عبر تعزيز قيمة العلامة التجارية وقيادة مبادرات التجارة الإلكترونية. بدأ ديفيد مسيرته المهنية مع مجموعة شلهوب قبل 19 عاماً، عبر مناصب عدّة، من بينها المدير العام لتجارة التجزئة في مجال الجمال، حيث أشرف على تطوير وربحية علامة "فيسز" الرائدة في الشرق الأوسط. قبل عودته إلى أوروبا في عام 2016، أمضى أربع سنوات في منصب المدير العام لشركة "سيفورا" الشرق الأوسط. كما تولى منصب مدير تخطيط موارد المؤسسة، حيث قاد مشاريع تحويل أعمال المجموعة وإعادة هندسة العمليات عبر جميع الأنشطة والدول. يحمل ديفيد درجة الماجستير في العلوم السياسية من "ساينس بو" ودرجة ماجستير أخرى من كلية "إي إس سي بي" للأعمال.
يوسف بنكيران، المدير العام في "لوريال لوكس"، يمتلك أكثر من 17 عاماً من الخبرة داخل المجموعة، شملت وظائف متعددة ومناطق جغرافية متنوعة. في دوره الحالي كمدير عام، يتولّى مسؤولية الإشراف على التطوير الاستراتيجي لمجموعة متنوعة من العلامات التجارية الفاخرة المرموقة في الشرق الأوسط.
عبر مساره المهني الذي شمل أدواراً رئيسية في إدارة العلامات التجارية وتطوير الأعمال والتجارة الإلكترونية، وسلسلة التوريد عبر أوروبا والشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ، أظهر يوسف فهماً عميقاً لسلوك المستهلك وتوجّهات السوق والمشهد التنافسي. كانت رؤيته الاستراتيجية وقدرته على مواجهة التحديات المعقدة عاملين حاسمين في تعزيز جاذبية العلامات التجارية الفاخرة وتحقيق النموّ تحت قيادته.
لين الخطيب، نائب الرئيس للتواصل في مجموعة شلهوب، تمتلك خبرة تزيد عن 18 عاماً في مجال الاتصالات المؤسسية والتواصل مع العلامات التجارية. تخصّصت في بناء استراتيجيات العلامات التجارية المؤسسية وإدارة الأزمات والعلاقات مع أصحاب المصلحة. انضمّت إلى مجموعة شلهوب في عام 2021 بعد تجربة ناجحة في شركة "نستله"، حيث قادت الاتصالات المؤسسية في الشرق الأوسط، وأسست قنوات اتصال داخلية وخارجية قوية. كما أن تجربتها العالمية كمديرة اتصالات التغذية والصحة والرفاهية في شركة "نستله" العالمية في سويسرا عززت مهاراتها في ربط التواصل المؤسسي والعلمي والاستهلاكي.
لعبت سوزان سانتوس دوراً أساسياً في تطوير علامة "إيسوب" منذ تأسيسها في ملبورن عام 1987، حيث كانت تشارك بشكل مستمر في تطور الشركة إن كان في أستراليا أو في العديد من الأسواق الدولية. بصفتها رئيس شؤون العملاء، تحمل سوزان على عاتقها مسؤولية الحفاظ على تجربة فريدة لعملاء "إيسوب" منذ أكثر من 30 عاماً. تسافر حول العالم للإشراف على دخول الشركة إلى الأسواق الجديدة، وتعمل على تدريب المستشارين على منتجات "إيسوب" ومعاييرها، كما تزور المتاجر للتعاون بشكل وثيق مع العملاء والشركاء.
بدأ سالم مسيرته المهنية مع مجموعة شلهوب في عام 1994 في المملكة العربية السعودية، ومنذ ذلك الحين جمع 30 عاماً من الخبرة القيادية في صناعة الجمال. شغل أدواراً مهمة، بما في ذلك المدير العام الإقليمي في "سيفورا" الشرق الأوسط و"كوتي" الشرق الأوسط، بالإضافة إلى منصب المدير الإداري لأسواق شلهوب الناشئة، حيث قاد توسع المجموعة في الهند وأمريكا اللاتينية وأفريقيا. كنائب رئيس لعلامة "وجوه" منذ عام 2019، نجح سالم في إعادة تموضع العلامة التجارية وتوسيعها إقليمياً. وفي عام 2022، تم تعيينه لقيادة عمليات السلع الاستهلاكية لمجموعة شلهوب في المملكة العربية السعودية وأطلق مشروع التجزئة التحولي "الزائر" في مطار جدة. يحمل سالم درجة البكالوريوس في علوم الحاسوب من الجامعة اللبنانية الأمريكية وأكمل تعليماً تنفيذياً في معهد "إنسياد" في باريس.
مها الرفاعي هي الشريك المؤسس والرئيس العلمي في شركة "بيزلين". تتمتع بخبرة واسعة في الصيدلة وعلم الأدوية، مع تخصّصها في العلاج بالنحل والنباتات. ساهمت خبرتها في دفع الابتكار في مجال العناية بالبشرة الطبيعية والنظيفة والمستدامة في "بيزلين"، ما نتج عنه تطوير تركيبات حازت على جوائز، مثل المنتجات الخالية من الماء. تقوم مها الرفاعي أيضاً بتوجيه النساء في أدوار القيادة في "بيزلين"، إضافة إلى إشرافها على قسم البحث والابتكار والتكنولوجيا، مما يضمن بقاء الاستدامة في مقدمة تطورات الشركة في مجال العناية بالبشرة. شغفها وفضولها يميزان قيادتها ويساهمان في النجاح المستمرّ الذي تشهده العلامة التجارية.
إلياس جريبي هو الرئيس التنفيذي للاستراتيجيات في شركة "نايس وان"، وهي شركة سعودية محدودة المسؤولية تركز على التجارة الإلكترونية في قطاعات التجميل والعطور والعناية منذ عام 2023. شغل من 2021 إلى 2022، منصب نائب الرئيس الأول لخدمات الأعمال في "جوميا باي"، كما عمل كرئيس تنفيذي لجوميا تونس وجوميا الجزائر من 2017 إلى 2021، حيث كان له تأثير كبير في مجالَي التجارة الإلكترونية والتكنولوجيا المالية في مختلف أنحاء أفريقيا. قبل انضمامه إلى جوميا، تولى إلياس منصب الرئيس التنفيذي لشركة "سمارت تونس"، حيث عمل على تعزيز الاستثمارات الأجنبية في قطاع التكنولوجيا. كما كان مستشاراً في الشركة الوطنية للمياه في السعودية. بالإضافة إلى ذلك، هو أحد مؤسسي شركة "لينكاو" لتطوير تكنولوجيا المعلومات، وقد شغل العديد من المناصب الاستشارية في الحكومة التونسية والشركات الاستشارية مثل "ماكينزي آند كومباني". وهو أيضاً عضو في مجلس إدارة "EFE تونس" ومؤسسة "تونس للتنمية"، حيث يركز على تمكين الشباب والتنمية الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
يوسف بنكيران، المدير العام في "لوريال لوكس"، يمتلك أكثر من 17 عاماً من الخبرة داخل المجموعة، شملت وظائف متعددة ومناطق جغرافية متنوعة. في دوره الحالي كمدير عام، يتولّى مسؤولية الإشراف على التطوير الاستراتيجي لمجموعة متنوعة من العلامات التجارية الفاخرة المرموقة في الشرق الأوسط.
عبر مساره المهني الذي شمل أدواراً رئيسية في إدارة العلامات التجارية وتطوير الأعمال والتجارة الإلكترونية، وسلسلة التوريد عبر أوروبا والشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ، أظهر يوسف فهماً عميقاً لسلوك المستهلك وتوجّهات السوق والمشهد التنافسي. كانت رؤيته الاستراتيجية وقدرته على مواجهة التحديات المعقدة عاملين حاسمين في تعزيز جاذبية العلامات التجارية الفاخرة وتحقيق النموّ تحت قيادته.
سوجاتا أسومول، هي صحفية ومؤلفة كتاب " 100 من الأزياء الأيقونية في بوليوود"، ولدت في لندن وتقيم في دبي. يُعرف عنها دفاعها عن الموضة الواعية وتبنيها لنهج إيجابي في مسألة التقدم في العمر. شغلت منصب رئيس التحرير الأول لمجلة "هاربرز بازار" الهندية، كما عملت سابقاً مع "خليج تايمز" كمحررة أزياء للمجموعة. تعدّ سوجاتا مرجعاً دولياً في مجال تحليل توجّهات الموضة، ومرجعاً معتمداً في الصناعة للتعليق على حركة الأسواق المتغيرة والديناميكية في الهند والشرق الأوسط. وهي اليوم محررة مساهمة في "فوغ بزنس" وكاتبة عمود في صحيفة "مينت" الهندية، حيث تستعرض الموضة من منظور ثقافي واقتصادي. كما نُشرت كتاباتها في "فوغ الهند"، "فوغ العربية"، "بيزنس أوف فاشن"، "عرب نيوز" و "ساوث تشاينا مورنينغ بوست". بالإضافة إلى ذلك، شاركت كمحاضرة في فعاليات مثل "مهرجان طيران الإمارات للآداب"، "دائرة قادة التجزئة"، و "قمة المناخ كوب 28" في دبي وغيرها.
جيسون كيث مدير الصحة والرفاهية بتأثير رحلاته المتنوعة حول العالم، يتمتع جيسون بشغف عميق لتجارب الصحة الجسدية والعقلية الأصيلة. بدءًا من الأيورفيدا للطب البديل وحتى العلاج بمياه البحر وطقوس الحمّام القديمة، يؤمن جيسون بأن الصحة والرفاهية تتجسد في العلاجات الشاملة والمتكاملة.
يمتلك جيسون أكثر من ثلاثة عقود من الخبرة في مجال الصحة والرفاهية الفاخرة، ولديه خبرة واسعة في عمليات الافتتاح التجريبية، وسجل حافل في تطوير مشاريع المنتجعات الصحية المتخصصة لشركات مثل بير أكوم، فيرمونت، جميرا، وحياة في جزر المالديف والشرق الأوسط وجنوب غرب آسيا. بدأت رحلته المهنية في لندن كحلاق ومصفف شعر، ثم أمضى عشر سنوات من العمل في البحر على متن سفن الرحلات البحرية الشهيرة مثل QE2 ورويال كاريبيان. بعد ذلك، انضم إلى فنادق حياة في دبي، حيث افتتح منتجع أمارا سبا الشهير في بارك حياة، ولاحقاً أطلق أول منتجع أمارا للعلاج بالمياه في جدة.
لا يزال جيسون نشطًا في مجال الحلاقة وتصفيف الشعر والعلاجات التجميلية، ويكرس شغفه للعناية بالبشرة والعناية الذاتية والعلاجات الفاخرة المخصصة للرجال.
انتقلت مارينا كربان بجرأة من صناعة الأدوية الطبية إلى عالم الأعشاب الطبيعية، مستهلّة الرحلة من حديقتها الشخصية، حيث تزرع مجموعة متنوعة من الأعشاب مثل الميرمية والخزامى وعشب الليمون والجرانيوم والكزبرة. وبعد حصادها، تجفّفها وتحفظها لاستخدامها لاحقاً في صنع زيوت عطرية ومراهم علاجية ومستحضرات تجميل طبيعية. تحمل مارينا شهادة في الكيمياء، وقد وسّعت معرفتها من خلال دراسة النباتات الطبية والعطرية في جامعة "أوسكودار". كما أنها حاصلة على شهادة المستوى الأول في العلاج بالروائح العطرية من أكاديمية "هيرب فارم" في تركيا. تواصل مارينا، تطوير عملها ككيميائية ومعالِجة بالروائح العطرية والأعشاب، حيث تسعى لتعميق فهمها وممارستها لأساليب الشفاء الطبيعية.
نيكول هي المدير العام لعلامة "فيسز" الرائدة في مجال بيع مستحضرات التجميل في الشرق الأوسط، وإحدى العلامات التجارية التابعة لمجموعة شلهوب. انضمّت إلى الشركة في سبتمبر 2024 لتقود التغيير وتحوّل "فيسز" إلى علامة تجارية فاخرة تلهم العملاء كوجهة شاملة للجمال في المنطقة. مع خبرة تمتدّ لأكثر من 30 عاماً في أسواق الجمال على مستوى العالم، خاضت نيكول العديد من المهام الاستراتيجية بشغف وتميّز، فشملت مسيرتها المهنية المثيرة للإعجاب أدواراً تنفيذية في شركات مثل "هينكل" و"كوتي" و"شيسيدو" و"دوغلاس"، حيث ساهمت في تعزيز بناء العلامات التجارية، وإدارة ملفّ الأعمال والتحوّلات.
يوسف، هو أول مؤثر عربي في مجال العناية بالبشرة. اكتشف شغفه في سن مبكرة من خلال والدته خبيرة تجميل، واكتسب معرفة واسعة بالصناعة من معهد التجميل الخاص بعائلته. رغم أنه بدأ حياته المهنية في الفنون كمدير فني حائز على جوائز، إلا أنه دمج مهاراته في سرد القصص مع شغفه بالعناية بالبشرة من خلال إطلاق قناة "سكين فيتس" على يوتيوب في عام 2018، التي يقدّم عبرها محتوى تعليمياً للجمهور الناطق بالعربية. يروّج يوسف من خلال قناته لأفكار مهمّة وبنّاءة مثل تقبّل الذات والجمال الطبيعي للبشرة، مشجّعاً المشاهدين على الاستجابة لعدم الكمال. ومع تزايد شهرة محتوى الفيديو القصير، أصبح يوسف مصدراً موثوقاً للمعلومات العلمية حول العناية بالبشرة، مساهماً في إتاحة المعرفة للجميع.
تتمتع الدكتور رنا شهاب، بخبرة واسعة تمتد لأكثر من 20 عاماً في مجال الأمراض الجلدية، والأطفال والتجميل. بعد تخرّجها من كلية الطب في جامعة الملك فيصل بالدمام، المملكة العربية السعودية، أكملت برنامج التخصص في جامعتي "بوسطن" و"تافت" في الولايات المتحدة الأمريكية. كما حصلت في عام 2002 على شهادة البورد الأمريكي للأمراض الجلدية، وعملت كاستشارية جلدية في "أرامكو" السعودية (الآن مركز جونز هوبكنز أرامكو الطبي) لمدة 20 عاماً. في عام 2016، أسست عيادة "ديرماتيك" للعناية بالبشرة في الخبر، حيث تواصل تقديم رعاية متقدمة في مجال الأمراض الجلدية الطبية والتجميلية.
إيفانجيلو بوسيس، المؤسس والرئيس التنفيذي لعلامة "انهانس"، التي تقدّم حلولًا مبتكرة للعناية بالبشرة للرجال فقط، لتعزيز الثقة وتحسين المظهر. قبل تأسيس "انهانس"، شارك إيفانجيلو في تأسيس "دونداس بيوتي"، وهي مجموعة مستحضرات تجميل للنساء والرجال على حدّ سواء، كما كان له دور بارز في علامة الأزياء الفاخرة "دونداس"، حيث كان رائداً في تطبيق معادلة "شاهد الآن، اشترِ الآن" الناجحة. تبنّى بوسيس الابتكار الرقمي، وقاد "دونداس" إلى عالم الرموز غير القابلة للاستبدال (NFT) والأزياء الافتراضية. احتلّ مكانة استثنائية في قائمة أفضل "100 مبتكر" لعام 2023 من "Vogue Business"، وكان محاوراً فذّاً على منصّات مرموقة مثل TEDx و"مختبر قانون الأزياء" في جامعة "هارفرد".
لارا هي خبيرة استراتيجية واستشارية في بناء العلامات التجارية، متخصصة في مجالات الفخامة والأزياء. وهي كاتبة مساهمة ومستشارة للعلامات التجارية، حيث تدعم توجّهات الموضة المستدامة وتحدي المعايير التقليدية للجمال والأناقة. تتميز بوجهات نظر فريدة تساهم في صياغة قصص راقية وذكية تناسب القرّاء والعلامات التجارية على حدّ سواء.
ولدت ماريا في نيويورك وترعرعت في مشهد الموسيقى والأزياء في الثمانينيات وأوائل التسعينيات. التحقت بجامعة كولومبيا وانتقلت إلى الخارج للالتحاق بكلية كينغز في لندن. هناك، احتضنت عدم التماثل والتركيبات غير المعتادة في تنسيق الملابس والمكياج والشعر ومجال الوخز المتنامي حديثًا.
دمجت ماريا عناصر من تجاربها في مانهاتن ولندن، وأخيرًا سان فرانسيسكو، حيث قضت بعض الوقت في أوائل التسعينيات. كانت المدينة مركزًا لمجتمع الوخز الإبداعي في الولايات المتحدة، وهناك شاركت في صقل العديد من مهاراتها في هذا المجال. كانت واحدة من أولى الأعضاء في جمعية الوخز المحترفين، التي تأسست في سان فرانسيسكو.
اعتبرت ماريا الوخز شكلًا من أشكال الجمال، وأرادت دمجه مع المجوهرات الراقية الرقيقة، مما كان يتناقض مع المظهر الصناعي للوخز السائد في ذلك الوقت. وقد أدى ولعها بالمواضع المثيرة للاهتمام إلى تصميم مجوهرات لم يسبق لها مثيل ووضعها على الجسم بطريقة جديدة. وبفضل خلفيتها العلمية، طورت ماريا منهجية للوخز تُعرف الآن باسم "تقنية الواجهة الأمامية"، ولديها براءات الاختراع الوحيدة التي أصدرت لأماكن الوخز؛ Tash HelixSM وTash Hidden RookSM. منذ الاستوديو الأول الخاص بها في قرية شرق مانهاتن في عام 1993 وحتى انتشار أعمالها في جميع أنحاء العالم اليوم، تواصل ماريا تخطي الحدود وهي معروفة بكونها رائدة ومبتكرة في عالم الوخز والمجوهرات الرفيعة.
خبيرة في التسويق وعلم نفس المستهلك بخبرة تتجاوز 10 سنوات. كرئيس تنفيذي لجمعية الأزياء، تركز لولوة على تمكين المواهب المحلية وتعزيز الابتكار في قطاع الأزياء السعودي. تساهم خبراتها في الاستراتيجية والاستشارات في دعم التزامها بإحداث تأثير ملموس وتحقيق نمو مستدام في هذه الصناعة.
معتصم النهار ممثل بارز يُعرف بأدواره المثيرة وبحضوره القوي على الشاشة. قام مؤخرًا ببطولة مسلسل "لعبة حب"، حيث فاز بجوائز أفضل مسلسل وأفضل ممثل. يشتهر معتصم بأدواره في "خمسة ونص" و"العاصوف 3" و"DNA"، وقد أسَر الجمهور بأدائه الرائع ليصبح واحدًا من أكثر الممثلين شهرة في المنطقة.
تخرج معتصم من كلية الحقوق في دمشق، لكنه لم يستطع مقاومة شغفه بالفنون المسرحية، فانتقل لدراسة التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية. بدأ مسيرته الفنية عام 2007 بأدوار في "زمن الخوف" و"خالد بن الوليد" (الموسم الثاني)، وكانت انطلاقته الحقيقية في عام 2011 مع مسلسل "أيام الدراسة"، وهو مسلسل شهير بين جمهور الشباب، والذي نال بفضله إشادة نقدية وجوائز في جميع أنحاء العالم العربي.
توالت أدواره في مسلسلات ناجحة مثل "باب الحارة" (المواسم 6-8) و"قلم حمرة" (2014) و"أوركيديا" (2017). كما ساهمت أدواره في "خاتون" (2016) و"الزيبق" في ترسيخ مكانته كنجم واعد في الشرق الأوسط.
رائدة أعمال سعودية ومقدمة برامج تلفزيونية. بعد حصولها على درجة البكالوريوس في التسويق والعلاقات العامة وماجستير العلوم في الإدارة من جامعة بوسطن، واصلت مسيرتها المهنية في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية لأكثر من عقد من الزمان. خلال هذه الفترة، استفادت ندى من خبرتها القيّمة في مجال التمويل لإطلاق مجموعة شركاتها الخاصة في مجال ريادة الأعمال والاستثمار في الشركات المحلية. إلى جانب نشاطها في ريادة الأعمال، كان لدى ابنة مدينة جدة ولع بالأزياء والموضة، بدأت بمشاركة حياتها اليومية على وسائل التواصل الاجتماعي كأم وصانعة محتوى وسيدة أعمال. أطلقت ندى أول متجر أزياء متعدد العلامات التجارية في المملكة العربية السعودية، وهو متجر The Huntress والذي يشهد ازدهاراً مستمراً حتى اليوم. بفضل شخصيتها المحبّبة، اكتسبت ندى متابعة واسعة على منصّات التواصل الاجتماعي مثل "إنستغرام" و"سناب شات" و"تيك توك". أما أحدث إنجازاتها المهنية فكان عملها كمقدمة برامج تلفزيونية في قناة MBC العربية الشهيرة، حيث تناقش قضايا المرأة وأخبار الترفيه، مما جعلها واحدة من ألمع الشخصيات في الشرق الأوسط.
"نور ستارز" هي نجمة "يوتيوب" عربية أمريكية مقيمة في دبي، ومن أبرز صنّاع المحتوى الرقمي في الشرق الأوسط. حصدت قناتها على "يوتيوب" أكثر من 20 مليون مشترك، وهو إنجاز غير مسبوق في الشرق الأوسط. يتميز المحتوى الذي تقدمه بالتنوع بين دروس التجميل والفيديوهات اليومية الترفيهية. أصبحت نور من خلال شغفها وموهبتها في التسويق الرقمي، رمزاً من رموز التأثير على وسائل التواصل الاجتماعي، جاذبة اهتمام أهم العلامات التجارية العالمية لعقد الشراكات. لاسيما وأن ما تقدمه من محتوى، يمتاز بجودة عالية وقدرة لافتة على الإلهام.
بدأ دانيال مسيرته المهنية كخبير مكياج في قطاع الصناعة السينمائية والبرامج التلفزيونية وفعاليات الأزياء. انطلق من قلب دار " جيرلان " العريقة في باريس، ويعمل الآن في منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية، حيث ينقل خبرته في الجمال الباريسي. كما عمل كمستشار في مجال الصورة للمشاهير والعائلات الملكية في الشرق الأوسط.
شعار دانيال هو: "لا يمكنني تغيير العالم ، لكن يمكنني تغيير مكياجك".
دينا صيداني هي قائدة ديناميكية وصاحبة خلفية متنوعة في مجال الابتكار وتجارة التجزئة الفاخرة والتمويل المؤسسي. حازت على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة "هارفرد"، وبدأت حياتها المهنية في قيادة قسم المالية في مجموعة شلهوب قبل أن تتولى لفترة قصيرة منصب المديرة المالية بالإنابة في "نون". بعد عودتها إلى مجموعة شلهوب، أطلقت "البيت الأخضر" وهو مركز للابتكار والإبداع. كما قادت إنشاء حاضنة للجمال والأزياء إلى جانب واحدة من أولى مسرعات التكنولوجيا في مجال التجزئة في المنطقة. وقد وضعت هذه المبادرات مجموعة شلهوب في مقدمة الابتكار في مجال التجزئة. مدفوعة برغبتها في تحسين تجربة المستهلك في مجال الرعاية الصحية وإدخال الفعالية إلى عالم الجمال، تركت دينا مسيرتها المهنية الناجحة في تجارة التجزئة الفاخرة وبدأت رحلة جديدة في قطاع الصحة الرقمية. بصفتها مؤسسة ومديرة تنفيذية لشركة "إيليك هيلث"، تلتزم دينا بتحقيق جودة الاستهلاك في قطاع العناية بالبشرة، وإعادة تعريف الصحة الرقمية من خلال دمج التجميل بالفاعلية القصوى.
بدأت ريتا رحلتها من علوم التجميل وبيع المستحضرات، مستلهمة تميّزها من خلفيتها الفنية، خاصة في الأفلام والتصوير الفوتوغرافي. قادها هذا الشغف إلى الحصول على درجة الماجستير المتكاملة في علوم التجميل من جامعة الفنون بلندن. حماسها للعناية بالبشرة أوصلها إلى أول متجر لشركة "ديشيم" في المملكة المتحدة، ليكون ذلك نقطة انطلاق مسيرتها المهنية في الشركة. تشغل ريتا اليوم منصب مديرة الاتصالات العلمية وتفاعل العلامة التجارية، حيث تمزج بين شغفها بالجمال والعلم. تركز حالياً على علامة "ذا أورديناري"، وتقسّم وقتها بين استضافة الفعاليات والتعاون مع فرق البحث والتطوير، والبحوث السريرية، وتسويق المنتجات.
ألكسندر بن عمران هو المدير العام لشركة "فينولي"، وهي مجموعة صناعية فرنسية مختصة أساساً بالتجميل والتغذية والتعليم والعقارات. تسعى "فينولي" إلى تطوير أنشطتها برؤية طويلة الأمد، ترتكز على مجموعة من القيم مثل التميز والابتكار والأخلاق والجدارة. وهي شركة خاصة ومستقلة، تدار بواسطة مؤسّسيها.
على مدار العقد الماضي، ركّز ألكسندر بشكل أساسي على تحقيق مهمة "باتيكا"، التي تهدف إلى تقديم منتجات عالية الأداء لمكافحة الشيخوخة، مع نتائج مثبتة سريرياً بنسبة 100% وتركيبات عضوية نظيفة بالكامل. تمتلك "باتيكا" فروعاً في ست دول، وتباع منتجاتها من خلال 3400 نقطة بيع، أغلبها صيدليات ومتاجر في فرنسا وأوروبا. يبلغ إجمالي إيراداتها 30 مليون يورو، مع نموّ سنوي قدره 40% منذ عام 2014. بصفتها شركة حائزة على شهادة "B-Corp" وذات رسالة واضحة، تصنّف "باتيكا" كعلامة تجارية من أجل العملاء والكوكب والتنوّع البيولوجي.
عملت جينيفر بالمر في صناعة الجمال لأكثر من 25 عاماً، حيث قضت ما يقرب من 20 سنة مع علامة "إستيه لودر". تشرف على تطوير المنتجات التسويقية للعناية بالبشرة للعلامة التجارية، بما في ذلك الامتيازات القوية مثل "أدفانسد نايت ريبير"، و"ريفيتالايزينغ سوبريم بلاس"، و"مايكرو إيسنس"، و"نيوتريشس". كما تقود جينيفر منصّة الاعتماد العلمي لـ"إستيه لودر"، ما يضع العلامة التجارية في الصدارة في مجال العناية بالبشرة المعتمدة على العلوم، وهي مسؤولة عن تسريع مسار الابتكار العلمي للعلامة في إطلاقها تقنيات وابتكارات جديدة.
ميريام عبادي هي رائدة أعمال مؤثرة تحظى بمتابعة واسعة على "إنستغرام" متجاوزة الـ245 ألف متابع. تروّج لمفاهيم الصحة العقلية والجسدية والروحية من خلال محتوى أصلي على وسائل التواصل الاجتماعي، كما تقدّم بودكاست "الجمال والعافية" الخاصّ بمجلة "ماري كلير". مبادرتها الأخيرة "ترو آند بيوند"، تطرح أول منصّة للجمال والعافية في الشرق الأوسط لتركّز على ممارسات العناية الذاتية وتعزيز الصحة. تم الإشادة بها في "فوربس" كخبيرة رائدة في هذا المجال. تنبع مصداقيتها الكبيرة ليس فقط من منصّاتها المؤثّرة على وسائل التواصل الاجتماعي، بل أيضاً من الروابط القوية في حياتها الاجتماعية.
بيير جوهين هو المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي المشارك لشركة "فينولي"، وهي مجموعة صناعية فرنسية مختصة أساساً في مجالات التجميل والتغذية والتعليم والعقارات. تسعى "فينولي" إلى تطوير أنشطتها برؤية طويلة الأمد، ترتكز على مجموعة من القيم مثل التميز والابتكار والأخلاق والجدارة. على مدى العقد الماضي، عمل بيير على تطوير "باتيكا"، العلامة التجارية الرائدة في قطاع العناية بالبشرة، بالاستناد إلى التكنولوجيا الحيوية. تشتهر بمنتجاتها العضوية عالية الأداء والمضادة لعلامات التقدّم في السن ويبلغ إجمالي إيراداتها 30 مليون يورو، مع نموّ سنوي قدره 40% منذ عام 2014. بصفتها شركة حائزة على شهادة "B-Corp" وذات رسالة واضحة، تصنّف "باتيكا" كعلامة تجارية من أجل العملاء والكوكب والتنوّع البيولوجي مع أكثر من 3000 نقطة بيع.
أسس ميشيل بروسيت شركة "والدينكاست" في عام 2019، وهي منصّة جديدة متعددة العلامات التجارية للجمال والعافية تعمل على إنشاء وتوسيع نطاق الجيل التالي من العلامات التجارية عالية النموّ. في عام 2022، أصبحت "والدينكاست" شركة مدرجة بشكل علني في بورصة ناسداك (NASDAQ: WALD)، واستحوذت على "ميلك ميك آب" و"أوباجي" في صفقة بلغت 1.2 مليار دولار. يتمتع بروسيت بخبرة تشغيلية تفوق الـ25 عاماً في مجال السلع سريعة الاستهلاك، حيث نجح في بناء علامات تجارية وشركات بمليارات الدولارات عبر العديد من المناطق الجغرافية، أولاً في شركة "بروكتر آند غامبل" ثم في شركة "لوريال"، حيث كان الرئيس التنفيذي للشركة في المملكة المتحدة ثم رئيس قسم المنتجات الاستهلاكية لأمريكا الشمالية.
فينسنت جينيار خبير متميز في تطوير الأعمال التجارية الدولية، متخصص في قطاع المنتجات الفاخرة. يتمتع بخبرة تزيد عن عقدين في أوروبا وآسيا والأمريكتين، وقد شغل أدواراً قيادية عليا في أبرز دور الجمال والأزياء حول العالم. تشمل مسيرته المهنية مجموعة من العلامات التجارية الشهيرة، مثل "لوريال لوكس" و"ديور" و "بربري" و "LVMH" و "لوكسيتان آن بروفانس".
قاد فينسنت باستمرار النمو والابتكار على أعلى مستويات الصناعة، وقد جعلت منه خبرته ورؤيته قائداً مرموقاً في مجال الرفاهية، حيث اشتهر بتشكيل مسار العلامات التجارية العالمية الفاخرة. وهو متخصص في الاستراتيجية التجارية والتسويقية، بالإضافة إلى النمو متعدد القنوات عبر الأسواق العالمية، مع التركيز القوي على التنفيذ العملي.
في عام 2024، انضم فينسنت إلى "لوكسيتان آن بروفانس" كرئيس تنفيذي للشؤون التجارية. يشكل الابتكار والاستدامة حجر الزاوية في هذا المنصب الجديد، مما يعكس التزام العلامة التجارية بتطوير منتجات تجميل فريدة لا تجسد الفخامة الحقيقية فحسب، بل تُصمّم بعناية لمراعاة تأثيرها على الأفراد والمجتمع والبيئة. من خلال هذا النهج الفريد، تمزج العلامة التجارية بسلاسة بين الرفاهية والمسؤولية، وتعيد تعريف مستقبل الجمال بطريقة تحترم الرفاهية الشخصية والبيئية على حدّ سواء.
ريتو أوبادياي هي رئيسة مكتب الشرق الأوسط في "ويمن وير ديلي" (WWD)، الصوت الرائد في صناعة الأزياء لأكثر من 100 عام. من خلال خبرتها الطويلة في تقديم تحليلات شاملة حول مشهد الصناعة المتطور في المنطقة، تقود ريتو تغطية WWD لأسواق الأزياء والجمال والتجزئة في الشرق الأوسط. تشمل خبرتها أيضاً استكشاف المصمّمين الناشئين وتطورات تجارة التجزئة الفاخرة وتوجّهات الموضة، إضافة إلى التأثير المتزايد لوسائل التواصل الاجتماعي على سلوك المستهلكين في المنطقة. كان لعملها دور كبير في إبراز الأهمية المتزايدة لمنطقة الشرق الأوسط في المشهد العالمي، حيث قدمت رؤى قيّمة للمهنيين الراغبين في فهم واستثمار هذا السوق المربح. تشارك ريتو بانتظام في المؤتمرات والحوارات المتعلقة بمستقبل صناعة الأزياء في الشرق الأوسط.
عارف يحيى هو رئيس شراكات الأعمال في قطاع التجزئة والتجارة الإلكترونية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في "تيك توك"، حيث يقود فريق تجارة التجزئة متعددة القنوات والوجبات السريعة والتجارة الإلكترونية. يتولى عبر منصبه مسؤولية بناء وتوسيع أعمال "تيك توك" في سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
يتمتع عارف بخبرة تفوق الـ 15 عاماً في مجال السلع الاستهلاكية المعبأة، كما أنه قائد أعمال رقمي بارع وناجح في قيادة فرق متعددة التخصصات عبر مناطق جغرافية مختلفة، وفي بناء علامات تجارية مميزة في الأسواق الناشئة. حيث أمضى 13 عاماً في شركة "بروكتر آند جامبل" حيث لعب العديد من الأدوار في بناء العلامات التجارية في منطقة الهند والشرق الأوسط وأفريقيا، وشغل سابقاً منصب رئيس قسم التسويق في "مول الإمارات" لدى ماجد الفطيم.
إيمان مدافعة شغوفة عن التعبير الإبداعي، وقد ساهمت خلال السنوات الماضية بتمثيل علامة YSL Beauty في منطقة الشرق الأوسط بشكل بارز. تركزت جهودها على تطوير فنون المكياج بجرأة تتماشى مع الرؤية الداعمة للنساء التي تعتمدها علامة YSL. تشجّع إيمان على كسر الحواجز وتبنّي قواعد شخصية في المكياج، مع استخدام الألوان المناسبة للتعبير عن شخصية كل امرأة.
كما تبرز لمسات إيمان في العديد من الفعاليات الدولية مثل مهرجانات "كان" و "البندقية" و "كوتشيلا" والعديد من الفعاليات المميزة في برلين ولندن، وذلك انطلاقاً من موقعها في الفريق العالمي لكلّ من "توم بيشيو" وفريق مكياج "YSL Beauty".
ساوري أومبياشي هي مديرة التدريب الإقليمي لشركة شيسيدو في منطقة الشرق الأوسط، وتأتي من اليابان بخبرة تمتد لأكثر من 9 سنوات في صناعة التجميل. تمتلك ساوري مهارات متميزة في مجالات التدريب والتطوير، حيث تسهم بفعالية في تعزيز التميز في تجربة العملاء والتعريف بمنتجات الشركة في جميع أنحاء المنطقة.
شارلوت ديفو هي صاحبة خبرة تزيد عن 15 عاماً في مجال العناية بالبشرة والتجميل، في قطاعات التجزئة والتوزيع بشكل خاص. بصفتها المدير العام لقسم العافية والعناية بالبشرة والتجميل في مجموعة شلهوب، تقود شارلوت جهود تطوير القسم الدوائي للعلامات التجارية. كان لرؤيتها الاستراتيجية دور فعّال في ضمان دخول السوق بنجاح وإطلاق خطط قوية لدعم توسع القنوات الجديدة.على مدار العقد الماضي، تركّز عمل شارلوت على تطوير سوق مستحضرات العناية بالبشرة والعطور الفاخرة داخل مجموعة شلهوب. وقد مكنتها خبرتها في تطوير العلامات التجارية من تنمية محفظة قوية، حيث تفاوضت بفعالية وأطلقت علامات تجارية جديدة لتلبية احتياجات السوق. كما تكرّس جهودها لقيادة التغيير داخل المجموعة بما يعزز من ثقافة التنوع والمساواة، إضافة إلى تعزيز مشاركة الموظفين. يجمع أسلوبها القيادي بين التفكير الاستراتيجي ومهارات التفاوض الاستثنائية، والالتزام ببناء فرق عمل عالية الأداء قادرة على التفوق في سوق العناية بالبشرة التنافسية. حصلت شارلوت على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من المدرسة العليا للأعمال.
بيير جوهين هو المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي المشارك لشركة "فينولي"، وهي مجموعة صناعية فرنسية تعمل أساساً في مجالات التجميل والتغذية والتعليم والعقارات. تسعى "فينولي" إلى تطوير أنشطتها برؤية طويلة الأمد، ترتكز على مجموعة أساسية من القيم: التميز، والابتكار، والالتزام، والجدارة. على مدار العقد الماضي، كان تركيز بيير منصباً على تطوير "باتيكا"، العلامة التجارية المبتكرة في مجال التكنولوجيا الحيوية والمعروفة بمنتجاتها العضوية المعتمدة وعالية الأداء لمكافحة الشيخوخة. تحمل العلامة شهادة B-Corp، وتلتزم بدعم العملاء، والحفاظ على البيئة، وحماية التنوع البيولوجي. تنتشر منتجات "باتيكا" في أكثر من ست دول ولديها أكثر من 3000 نقطة بيع.
مع أكثر من 16 عامًا من القيادة الحكيمة في مجال البيع بالتجزئة في الصيدليات، يشغل محمود حاليًا منصب الرئيس التنفيذي للعمليات ونائب الرئيس التنفيذي في شركة الرعاية الصحية العالمية (GHC) في الرياض، المملكة العربية السعودية. أسهمت خبرته الاستراتيجية في تحويل العمليات التجارية، وقيادة الابتكار الرقمي، وتحسين قنوات التجارة الإلكترونية، في تحقيق نمو مضاعف وزيادة رضا العملاء بشكل مستمر.
تعتبر "وايتس" شركة رائدة في صناعة الجمال وأسلوب الحياة في السعودية، تأسست عام 2008، وتضم اليوم أكثر من 100 فرع في أكثر من 20 مدينة في المملكة مع أكثر من 1000 موظف. تعمل "وايتس " على إعادة تعريف تجربة التسوق في مجال الجمال ونمط الحياة، من خلال موظفيها الشغوفين ومجموعة المنتجات والخدمات المخصصة التي تقدّمها لكل ضيف.
تشغل سينتيا منصب مدير تحرير مجلة "هي" ولديها خبرة تمتد إلى 15 عاماً. تشمل مجالات خبرتها إدارة فريق التحرير، وتنسيق المحتوى الجذّاب عبر المنصّات الرقمية والمطبوعة، مع التركيز على استقطاب المتابعين في منطقة الخليج والمشرق العربي. ومن خلال دورها، تجري سينتيا مقابلات بارزة مع شخصيات دولية وإقليمية رائدة، وتكتب مقالات مميزة تلقى صدى عميقاً لدى قرّاء المجلّة.
آنا جيرمانوس هي قائدة بارزة في مجال التحوّل الرقمي ضمن قطاع السلع الاستهلاكية والفخامة، تعود خبرتها في هذه الصناعات في منطقة الشرق الأوسط، لأكثر من 20 عاماً. حيث لعبت أدواراً قيادية في شركات التكنولوجيا العالمية كبرى، وفي الاستشارات الإدارية.
تشغل آنا حالياً منصب مدير مجموعة في "ميتا"، حيث تشرف على مجموعة متنوعة من الصناعات تشمل السلع الاستهلاكية والفخامة والتجزئة والتجارة الإلكترونية. وكانت قد أدارت قبلها قسم السلع الاستهلاكية في "جوجل " لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. كما أمضت سنوات عديدة في ممارسة الأعمال الاستهلاكية والتجزئة في شركة "بوز آند كومباني" (التي تعرف حالياً بـ Strategy&) حيث قادت مشاريع العملاء من القطاعين العام والخاص في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
تحمل آنا درجة ماجستير في إدارة الأعمال من "إنسياد"، ودرجة بكالوريوس في الهندسة من "الجامعة الأمريكية" في بيروت بتقدير امتياز.
ألفة مسعودي هي الرئيس التنفيذي للتسويق الرقمي في "لوريال الشرق الأوسط"، مع خبرة تمتدّ لأكثر من 20 عاماً في التحوّل الرقمي والتسويقي لعلامات تجارية عالمية. تقود جهود التسويق في "لوريال الخليج"، بما في ذلك الاستراتيجية الرقمية والتجارة الإلكترونية ورؤى المستهلكين. انضمّت ألفة إلى "لوريال" في عام 2010 كمدير رقمي عالمي لعلامة "لانكوم"، حيث قادت التحوّل الرقمي للعلامة قبل أن تصبح رئيس قسم الرقمنة الإقليمي لقسم "لوكس" في دبي عام 2014. في عام 2017، شغلت منصب نائب الرئيس العالمي لعلامة "إيف سان لوران"، حيث عززت التجارة الإلكترونية وتجربة المستهلك المتكاملة. قبل منصبها الحالي، كانت تشغل منصب رئيس تجربة المستهلك في لجنة إدارة "لوكس" لمنطقة جنوب آسيا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث وضعت أطراً رئيسية لتجربة تفاعلية سلسة مع المستهلك.
أنجليكا مونسون هي الرئيس التنفيذي العالمي للشؤون الرقمية لشركة "شيسيدو" المحدودة. بفضل حرصها على الاستراتيجيات التحويلية وسجلّها الحافل بالنجاحات، تقود أنجليكا مكتب التحوّل الرقمي، وتدمج مجموعة من الاستراتيجيات والخدمات الرقمية بما في ذلك تحليلات البيانات والتسويق الرقمي وإدارة علاقات العملاء، بالإضافة إلى الوسائط والتجارة الإلكترونية وتقنيات التجميل والذكاء الاصطناعي والتعليم الرقمي في برامج ومبادرات تحويلية فعّالة ومستدامة. تنطوي مسيرتها المهنية التي تزيد عن 20 عاماً على لعب أدوار إدارية في علامات تجارية عالمية مثل "إستي لودر" و"كلينيك" و"فاست ريتيلينغ" و"بي إم جي ميوزيك"، حيث صقلت خبرتها في إطلاق وتوسيع نطاق المشاريع المباشرة للمستهلك، وصياغة تجارب رقمية آسرة ورعاية المجتمعات وتعزيز مشاركة الموظفين.
تجمع هالة زغيب، رئيس قسم الرفاهية في "سناب" منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بين شغفها بتجارة التجزئة وتكنولوجيا "سناب" المتطوّرة لدعم شركات السّلع الفاخرة وتطوير استراتيجيات رقمية ناجحة. وانطلاقاً من خبرتها الواسعة في قطاع التجزئة، اشتهرت هالة بدفع النموّ الهائل للشركات متعدّدة القنوات. أمضت السنوات الخمس عشرة الماضية في صقل مهاراتها مع عدد من أكبر مجموعات تجارة التجزئة الفاخرة في العالم. وكانت أخيراً المديرة الإقليمية لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لإحدى العلامات التجارية لشركة "LVMH". كما تشغل منصب نائب رئيس مبادرة "ربط النساء بالتكنولوجيا"، التي تركز على تعزيز المبادرات الداعمة لتنمية عمل المرأة في صناعة التكنولوجيا.
يتمتع الدكتور قسطنطين الهبر المعروف باسم الدكتور كوستي، بخبرة تزيد على خمس سنوات في مجال الأمراض الجلدية. حصل على درجة البكالوريوس في علم الأحياء من الجامعة الأمريكية في بيروت، وتلقى تدريباً متخصصاً في جامعة البلمند ثم صقل مهاراته في كلية ألبرت أينشتاين للطب المرموقة في نيويورك. الدكتور كوستي طبيب ماهر وباحث مؤثر، حيث يساهم في أهم المجلات العلمية ومنشورات الأمراض الجلدية. يشتهر بعلاجات العناية بالبشرة والتجميل الفاخرة المصممة حسب الحاجة، ويستخدم أحدث التقنيات المبتكرة لتلبية عملائه ومن بينهم شخصيات شهيرة ونجوم عالميون، كما يتميز نهجه بتصميم العلاجات وفقاً لحاجات البشرة ومتطلّباتها وأمراضها.
زاهر هو المدير العام للجمال في مجموعة شلهوب، أكبر موزع تجزئة للعلامات الفاخرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. يشرف زاهر على محفظة علامة "إستي لودر"، التي تشمل "كيليان"، "كريم دو لا مير"، "أوريجينز"، "ذا أوردينيري"، "إيدي بي إف إم"، و "توم فورد بيوتي". كما يلعب دوراً رئيسياً في قيادة التوسّع والنموّ الاستراتيجي في مجال العناية بالبشرة للمجموعة في منطقة الخليج.
بدأ زاهر مسيرته المهنية في " ستار كوم ميديا فيست" (مجموعة بابليسيز) قبل أن ينتقل إلى "لوريال" و "إستي لودر" الشرق الأوسط. في عام 2010، انضمّ إلى مجموعة شلهوب، حيث شغل عدة مناصب قيادية، بما في ذلك مدير التسويق في "كوتي" الشرق الأوسط والمدير العام للجمال مع عمليات الامتياز.
إنجي ثيرون، هي مؤسس "فيس جيم" والمدير الإبداعي للعلامة الشهيرة، تسعى إلى توعية جيل بأكمله بأهمية صحة البشرة ولياقة الوجه. وهي رائدة أعمال مبتكرة، أنشأت "فيس جيم"، أول صالة رياضية للياقة الوجه في العالم، تجمع بين الجمال والعافية واللياقة البدنية. أحدث نهجها غير الجراحي في تدريب عضلات الوجه ثورة في هذه الصناعة. بدأت مسيرة ثيرون، في الكتابة عن قطاع التجميل والصحة في صحيفة "فاينانشال تايمز"، بعد أن جعلتها العلاجات الجراحية تبحث عن وسيلة أفضل للتعامل مع التقدم في السن. في عام 2014، أطلقت "فيس جيم"، التي أصبحت اليوم علامة تجارية عالمية تنتشر في مدن كبرى ولديها شراكات مع علامات مرموقة مثل "سيفورا" و "نت-أ-بورتي".
بدأ دانيال مسيرته المهنية كخبير مكياج في قطاع الصناعة السينمائية والبرامج التلفزيونية وفعاليات الأزياء. انطلق من قلب دار " جيرلان " العريقة في باريس، ويعمل الآن في منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية، حيث ينقل خبرته في الجمال الباريسي. كما عمل كمستشار في مجال الصورة للمشاهير والعائلات الملكية في الشرق الأوسط.
شعار دانيال هو: "لا يمكنني تغيير العالم ، لكن يمكنني تغيير مكياجك".
إيللي هي مديرة التدريب الإقليمية لعلامة "بنفت" في الشرق الأوسط، حيث تضع في طليعة أولوياتها، الشغف بالجمال والتعلّم. وبفضل إلمامها الواسع بثقافة الجمال الفريدة في المنطقة، لعبت إيللي دوراً أساسياً في تطوير برامج تدريبية تشكّل مصدر إلهام وتمكين لخبراء التجميل. وقد ساعد مبدأ القيادة الديناميكية الذي تتبعه إلى جانب طرق التعليم المبتكرة، في تعزيز إلمام فريق العمل بالعلامة التجارية والمهارات الفنية عبر شبكة "بنفت" الإقليمية، لضمان تزويد فرق العمل بالمهارات اللازمة وتقديم تجارب استثنائية للعملاء. كما ساهم تفانيها في مجال تعليم العناية بالبشرة والتجميل في تعزيز مكانتها كشخصية رئيسية مساهِمة في نجاح علامة "بنفت" في الشرق الأوسط.
يتمتع الدكتور قسطنطين الهبر المعروف باسم الدكتور كوستي، بخبرة تزيد على خمس سنوات في مجال الأمراض الجلدية. حصل على درجة البكالوريوس في علم الأحياء من الجامعة الأمريكية في بيروت، وتلقى تدريباً متخصصاً في جامعة البلمند ثم صقل مهاراته في كلية ألبرت أينشتاين للطب المرموقة في نيويورك. الدكتور كوستي طبيب ماهر وباحث مؤثر، حيث يساهم في أهم المجلات العلمية ومنشورات الأمراض الجلدية. يشتهر بعلاجات العناية بالبشرة والتجميل الفاخرة المصممة حسب الحاجة، ويستخدم أحدث التقنيات المبتكرة لتلبية عملائه ومن بينهم شخصيات شهيرة ونجوم عالميون، كما يتميز نهجه بتصميم العلاجات وفقاً لحاجات البشرة ومتطلّباتها وأمراضها.
تتمتع ميكيلا بخبرة تزيد عن 17 عاماً في صناعة الجمال، حيث عملت مع علامات تجارية مرموقة مثل "ماك" و "شارلوت تلبوري" و "مجموعة شلهوب". قادت برامج تدريبية في الشرق الأوسط وصممت مناهج تدريبية مخصصة لمستشاري العناية بالبشرة والمكياج والعطور. تشمل خبرتها مجالات التوظيف وتطوير الموظفين وتخصيص استراتيجيات التدريب العالمية لتناسب الأسواق الإقليمية. تُعرف ميكيلا بقدرتها على تحسين الأداء والمهارات، وقد ساهمت في تشكيل فرق الجمال في علامات تجارية مرموقة مثل "بلومينغديلز" و "هارفي نيكلز".
رائدة أعمال سعودية ومقدمة برامج تلفزيونية وأم لطفلين - ندى هي مثال للمرأة العصرية متعددة المواهب. بعد حصولها على درجة البكالوريوس في التسويق والعلاقات العامة وماجستير العلوم في الإدارة من جامعة بوسطن، واصلت مسيرتها المهنية في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية لأكثر من عقد من الزمان. خلال هذه الفترة، استفادت ندى من خبرتها القيّمة في مجال التمويل لإطلاق مجموعة شركاتها الخاصة في مجال ريادة الأعمال والاستثمار في الشركات المحلية. إلى جانب نشاطها في ريادة الأعمال، لطالما كان لدى ابنة مدينة جدة ولع بالأزياء والموضة، بدأت بمشاركة حياتها اليومية على وسائل التواصل الاجتماعي كأم وصانعة محتوى وسيدة أعمال. أطلقت ندى أول متجر أزياء متعدد العلامات التجارية في المملكة العربية السعودية، وهو متجر The Huntress والذي لا يزال مستمراً في النجاح حتى اليوم. بفضل شخصيتها الجذابة والقريبة من قلوب النساء، اكتسبت نادية متابعة واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي مثل إنستغرام وسناب شات وتيك توك. أما أحدث إنجازاتها المهنية فكان عملها كمقدمة برامج تلفزيونية في قناة MBC العربية الشهيرة، حيث تناقش قضايا المرأة وأخبار الترفيه، مما جعلها واحدة من الشخصيات المشهورة في الشرق الأوسط.
يشغل سامر منصب مدير "الشريك الاستراتيجي"- الشراكات العالمية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في "ميتا"، حيث يقود جهود التعاون الاستراتيجي مع أبرز الشخصيات العامة والمشاهير وصنّاع المحتوى والمؤثّرين في المنطقة، لتعزيز حضورهم وتأثيرهم عبر منصّات "ميتا" من خلال التركيز على تحسين استراتيجيات تحقيق النجاح.
قبل انضمامه إلى "ميتا"، ترأس سامر قسم التسويق والرعاية في "بلاتينوم ريكوردز"، العلامة الموسيقية التابعة لمجموعة "إم بي سي"، حيث قاد بنجاح عدة حملات وشراكات رفيعة المستوى في صناعة الترفيه. تشمل خبراته السابقة أيضاً العمل لمدة ست سنوات في مجموعة "روتانا" الإعلامية، حيث ساهم في تعزيز نموّ الإيرادات لمحفظة التلفزيون الخاصة بالمجموعة من خلال التعاون الوثيق مع الوكالات الإعلامية والعلامات التجارية الإقليمية. يحمل سامر درجة الماجستير في الدراسات الإعلامية ودرجة البكالوريوس في علوم الكمبيوتر.
سارة فيلي هي خبيرة سويدية تتمتع بخبرة واسعة وشغف كبير بمجال العناية بالبشرة، سواء من أجل العلاج أو الرفاهية. تشغل منصب خبيرة ومدربة إقليمية للعناية بالبشرة لدى "ديور بي سي دي أو"، حيث تستمد إلهامها من التزام العلامة التجارية بالابتكار العلمي الاستثنائي، مما يعزز مكانتها في طليعة مقدمي حلول العناية بالبشرة المتقدمة.
انطلاقاً من شغفه بالهندسة الميكانيكية الدقيقة للساعات، درس كوينتين، كيفية تصنيعها في المدرسة الفنية في "لا فالي دو جو" في سويسرا. وبعد حصوله على الدبلوم، واصل دراسته وتخرج بشهادة البكالوريوس في التسويق والإدارة في صناعة الساعات الفاخرة من مدرسة ISG في جنيف.
يعمل كوينتين حالياً لدى "هوبلت"، حيث يتولى إدارة الضيافة في المصنع. يستقبل العملاء ويقودهم في جولات خلال ورش العمل، مستعرضاً الحرفية والخبرة المطلوبة لصنع ساعة فاخرة.
ستمثّل زيارته للرياض، فرصة استثنائية أمام المشاركين لتعلّم الجوانب التقنية لصناعة الساعات واكتساب هذه المهارة النادرة من خلال تجربة حصرية.
انطلاقاً من شغفه بالهندسة الميكانيكية الدقيقة للساعات، درس كوينتين، كيفية تصنيعها في المدرسة الفنية في "لا فالي دو جو" في سويسرا. وبعد حصوله على الدبلوم، واصل دراسته وتخرج بشهادة البكالوريوس في التسويق والإدارة في صناعة الساعات الفاخرة من مدرسة ISG في جنيف.
يعمل كوينتين حالياً لدى "هوبلت"، حيث يتولى إدارة الضيافة في المصنع. يستقبل العملاء ويقودهم في جولات خلال ورش العمل، مستعرضاً الحرفية والخبرة المطلوبة لصنع ساعة فاخرة.
ستمثّل زيارته للرياض، فرصة استثنائية أمام المشاركين لتعلّم الجوانب التقنية لصناعة الساعات واكتساب هذه المهارة النادرة من خلال تجربة حصرية.
انطلاقاً من شغفه بالهندسة الميكانيكية الدقيقة للساعات، درس كوينتين، كيفية تصنيعها في المدرسة الفنية في "لا فالي دو جو" في سويسرا. وبعد حصوله على الدبلوم، واصل دراسته وتخرج بشهادة البكالوريوس في التسويق والإدارة في صناعة الساعات الفاخرة من مدرسة ISG في جنيف.
يعمل كوينتين حالياً لدى "هوبلت"، حيث يتولى إدارة الضيافة في المصنع. يستقبل العملاء ويقودهم في جولات خلال ورش العمل، مستعرضاً الحرفية والخبرة المطلوبة لصنع ساعة فاخرة.
ستمثّل زيارته للرياض، فرصة استثنائية أمام المشاركين لتعلّم الجوانب التقنية لصناعة الساعات واكتساب هذه المهارة النادرة من خلال تجربة حصرية.
الدكتورة بلاك، فرنسية كندية، حاصلة على درجة الدكتوراه في علم الأحياء الخلوي والجزيئي، مع تخصص في هندسة الأنسجة، من جامعة "لافال" وجامعة "كلود برنارد ليون 1". في عام 2004، انضمت إلى قسم البحوث والابتكار في "لوريال" كرئيسة لمختبر نجح في تطوير نماذج الجلد الاصطناعي. تعدّ هذه النماذج أدوات مهمة لفهم فيزيولوجيا الجلد وكيفية عمل المكونات النشطة. بعد 10 سنوات، انتقلت إلى مؤسسة "لوريال" حيث تولّت مسؤولية دعم وتمكين النساء العالمات من خلال برنامج "لوريال-يونيسكو" للنساء في العلوم. وبعد 5 سنوات من الإنجاز الاستثنائي، عادت بلاك إلى العلوم، عبر انضمامها إلى "لانكوم" كمديرة علمية دولية، مهمّتها هي المساعدة في تحويل الاكتشافات العلمية إلى منتجات وخدمات مبتكرة.
أوزليم تشاكير هي مؤسس "أوزليم تشاكير لاستشارات الصورة والاتصالات". تُعد واحدة من أبرز المدربين في مجال بناء العلامة الشخصية، والأناقة، واستشارات الصورة والأزياء ضمن صناعة الفخامة. تتمتع أوزليم بخبرة تزيد عن 25 عاماً في التدريب ضمن عالم الشركات والتجزئة مع عملاء مرموقين مثل "فندي" و"لوي فيتون" و"بولغاري" و"بيمن" ومجموعة "المنارة"، و"سواروفسكي" و"فيفتي ون إيست ستورز" الدوحة، و"جيلان" وغيرها الكثير. ألّفت أوزليم كتابين هما: "الصورة في العالم المهني والاتيكيت الاجتماعي" و"هل أعرف ماذا أرتدي؟".
فرناندو غارسيا ولورا كيم، المديران الإبداعيان لدار "أوسكار دي لا رنتا"، يمثلان نماذج استثنائية في عالم الأزياء. وُلدت لورا كيم في سيول، كوريا الجنوبية، وبدأت في تطوير مهاراتها في سن مبكرة حيث تعلمت أساسيات الخياطة من جدتها. لاحقاً، انتقلت إلى نيويورك للدراسة في معهد برات، حيث برعت في تصميم الأزياء. بعد فترة تدريب ناجحة في "أوسكار دي لا رنتا"، تم تعيينها مباشرة بعد التخرج لتعمل بشكل وثيق مع السيد أوسكار دي لا رنتا كمديرة تصميم. أشرفت لورا على تطوير المجموعات وإدارة استوديو تصميم الأقمشة، الملابس الجاهزة، الملابس المحبوكة والإكسسوارات، وأصبحت تُعرف بأسلوبها الفريد وموهبتها اللافتة.
أما فرناندو غارسيا، المولود في سانتو دومينغو بجمهورية الدومينيكان، فقد شغف منذ الصغر بعالم الأزياء، بالرغم من دراسته للهندسة المعمارية في جامعة نوتردام. سنحت له الفرصة للقاء السيد دي لا رنتا، حيث عرض عليه رسوماته، مما أدى إلى حصوله على فرصة تدريبية مهمة ساعدته على صقل مهاراته، ليصبح في النهاية مصممًا رئيسيًا. خلال فترة عمله، ساهم فرناندو في تصميم بعض من أبرز القطع التي قدمتها الدار.
بدأت لورا مسيرتها المهنية في "أوسكار دي لا رنتا" في عام 2003 واستمرت حتى عام 2015. في نفس الفترة تقريباً، عمل فرناندو في الدار بين 2009 و2015. ثم انطلق الثنائي لتأسيس علامتهما الخاصة "مونسي". وفي عام 2017، عادا كمديرين إبداعيين لدار "أوسكار دي لا رنتا"، حيث أطلقا أول مجموعة لخريف 2017 في فبراير من العام ذاته.
على مدى 22 عاماً، نجحت مي بدر، رئيس تحرير مجلة "هي"، في تحويل المجلة إلى واحدة من أبرز المجلات العربية في مجال الفخامة وأسلوب الحياة. تتمتع "هي" بمكانة مرموقة في الأسواق العربية الرئيسية، وتعتبر صوت المرأة الشرق أوسطية المعاصرة. تشتهر مي في الإعلام العربي بتسليط الضوء على الشخصيات النسائية الرائدة في مجالات الأزياء والجمال والثقافة. بصفتها رئيس التحرير، تساهم مي في إعادة تشكيل الإعلام العربي وصناعة الأزياء، وقيادة مجلة "هي" نحو مستقبل واعد. تشكل رؤيتها إلهاماً للأجيال القادمة من النساء العربيات وتعزز مكانتهن في مجالات الفخامة والإبداع.
جيزيل فينتر هي خبيرة رائدة في مجال العناية بالبشرة وتعليم المكياج وصاحبة خبرة تمتد لأكثر من 25 عاماً في مجال التجميل في المملكة المتحدة وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. بدأ شغفها بالعناية بالبشرة مبكراً، حيث أمضت خمس سنوات مع علامة تجارية فاخرة للعناية بالبشرة في لندن قبل انضمامها إلى "إستي لودر" و"كلينيك" في عام 2010. منذ عام 2017، تشغل جيزيل منصب المدير الإقليمي لعمليات البيع بالتجزئة والتعليم في "كلينيك" لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. حيث تقود فريقاً من المدربين المشرفين على آلاف مستشاري التجميل في جميع أنحاء المنطقة. تعمل جيزيل بشكل وثيق مع فرق التعليم والبحث وتطوير المنتجات على مستوى العالم، حيث تساهم في مشاركة المعلومات حول أحدث التوجّهات ورؤى المستهلكين والابتكارات. وانطلاقاً من قناعتها بأهمية السلامة والفعالية القصوى في منتجات العناية بالبشرة، وجدت خيارها الأمثل في "كلينيك".
دانييلا رحمة هي ممثلة لبنانية أسترالية مشهورة تُعرف بأدائها الاستثنائي وشخصيتها الحيوية والنابضة بالحياة. تشكل تجاربها المتعددة وثقافتها المتنوعة جسرًا يربطها بشرائح واسعة من الجمهور. قطعت دانييلا خطوات كبيرة في مسيرتها المهنية، حيث نالت الإشادة عن عملها في برامج ومسلسلات تلفزيونية شهيرة مثل "تانغو" و"أولاد آدم" والموسم الثاني من مسلسل "للموت". وبصفتها الفائزة في برنامج "رقص النجوم" ومقدمة سابقة لبرنامج "إكس فاكتور" في نسخته العربية، أصبحت دانييلا شخصية معروفة في صناعة الترفيه، ومصدر إلهام بفضل موهبتها. كما أنها سفيرة لعلامات تجارية عالمية مرموقة، وتجسد الأناقة والتأثير سواء على الشاشة أو خارجها. تواصل دانييلا اختيار أدوار مؤثرة تترك أثرًا دائمًا في العالم العربي، وذلك مع اقتراب عرض أول عمل لها على نتفليكس عالميًا في عام 2025. من خلال أعمالها، تسعى دانييلا لإلهام الأجيال الشابة ومتابعي مسيرتها الفنية، مرسخةً بذلك مكانتها كواحدة من أكثر الشخصيات الفنية تأثيرًا في المنطقة.
دانييلا رحمة هي ممثلة لبنانية أسترالية مشهورة تُعرف بأدائها الاستثنائي وشخصيتها الحيوية والنابضة بالحياة. تشكل تجاربها المتعددة وثقافتها المتنوعة جسرًا يربطها بشرائح واسعة من الجمهور. قطعت دانييلا خطوات كبيرة في مسيرتها المهنية، حيث نالت الإشادة عن عملها في برامج ومسلسلات تلفزيونية شهيرة مثل "تانغو" و"أولاد آدم" والموسم الثاني من مسلسل "للموت". وبصفتها الفائزة في برنامج "رقص النجوم" ومقدمة سابقة لبرنامج "إكس فاكتور" في نسخته العربية، أصبحت دانييلا شخصية معروفة في صناعة الترفيه، ومصدر إلهام بفضل موهبتها. كما أنها سفيرة لعلامات تجارية عالمية مرموقة، وتجسد الأناقة والتأثير سواء على الشاشة أو خارجها. تواصل دانييلا اختيار أدوار مؤثرة تترك أثرًا دائمًا في العالم العربي، وذلك مع اقتراب عرض أول عمل لها على نتفليكس عالميًا في عام 2025. من خلال أعمالها، تسعى دانييلا لإلهام الأجيال الشابة ومتابعي مسيرتها الفنية، مرسخةً بذلك مكانتها كواحدة من أكثر الشخصيات الفنية تأثيرًا في المنطقة.
بدأ دانيال مسيرته المهنية كخبير مكياج في قطاع الصناعة السينمائية والبرامج التلفزيونية وفعاليات الأزياء. انطلق من قلب دار " جيرلان " العريقة في باريس، ويعمل الآن في منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية، حيث ينقل خبرته في الجمال الباريسي. كما عمل كمستشار في مجال الصورة للمشاهير والعائلات الملكية في الشرق الأوسط.
شعار دانيال هو: "لا يمكنني تغيير العالم ، لكن يمكنني تغيير مكياجك".
الدكتورة بلاك، فرنسية كندية، حاصلة على درجة الدكتوراه في علم الأحياء الخلوي والجزيئي، مع تخصص في هندسة الأنسجة، من جامعة "لافال" وجامعة "كلود برنارد ليون 1". في عام 2004، انضمت إلى قسم البحوث والابتكار في "لوريال" كرئيسة لمختبر نجح في تطوير نماذج الجلد الاصطناعي. تعدّ هذه النماذج أدوات مهمة لفهم فيزيولوجيا الجلد وكيفية عمل المكونات النشطة. بعد 10 سنوات، انتقلت إلى مؤسسة "لوريال" حيث تولّت مسؤولية دعم وتمكين النساء العالمات من خلال برنامج "لوريال-يونيسكو" للنساء في العلوم. وبعد 5 سنوات من الإنجاز الاستثنائي، عادت بلاك إلى العلوم، عبر انضمامها إلى "لانكوم" كمديرة علمية دولية، مهمّتها هي المساعدة في تحويل الاكتشافات العلمية إلى منتجات وخدمات مبتكرة.
عملت جينيفر بالمر في صناعة الجمال لأكثر من 25 عاماً، حيث قضت ما يقرب من 20 سنة مع علامة "إستيه لودر". تشرف على تطوير المنتجات التسويقية للعناية بالبشرة للعلامة التجارية، بما في ذلك الامتيازات القوية مثل "أدفانسد نايت ريبير"، و"ريفيتالايزينغ سوبريم بلاس"، و"مايكرو إيسنس"، و"نيوتريشس". كما تقود جينيفر منصّة الاعتماد العلمي لـ"إستيه لودر"، ما يضع العلامة التجارية في الصدارة في مجال العناية بالبشرة المعتمدة على العلوم، وهي مسؤولة عن تسريع مسار الابتكار العلمي للعلامة في إطلاقها تقنيات وابتكارات جديدة.
ولد ونشأ عبد الرحيم العلاونة في الأردن. يحمل شهادة جامعية في التكنولوجيا الحيوية وقد بدأ حياته المهنية في مجاله الاختصاصي من خلال عمله في تطوير الأعمال في شركة أردنية ناشئة في التكنولوجيا الحيوية. قادته هذه الرحلة إلى اليابان، حيث أكمل الماجستير والدكتوراه في البيولوجيا الجزيئية في جامعة "أوساكا". وبعد إنجازاته الأكاديمية، عمل باحثاً في مرحلة ما بعد الدكتوراه في الجامعة نفسها قبل أن ينتقل إلى "شيسيدو". وأثناء عمله، حصل على ماجستير في إدارة الأعمال في القيادة والابتكار، صاقلاً مهاراته في مجال البحث والتطوير واستراتيجية ابتكار المنتجات. واليوم، يتصدّر علاونة جهود البحث والتطوير في "شيسيدو"، حيث يقود استراتيجية البحث والتطوير الشاملة للشركة.
شام الذهبي هي عالمة بارزة ومؤسسة عيادة "داو ديرما" للعناية بالبشرة. تحمل درجة البكالوريوس والماجستير في الكيمياء من الجامعة الأمريكية في القاهرة وحازت على شهادة الدكتوراه من جامعة "كامبريدج" العريقة، حيث ركزت على الكولاجين والتقليد الحيوي. اشتهرت بمساهماتها المبتكرة في مجال العناية بالبشرة حيث طورت حاملة "نانو" وحصلت على براءة اختراع في تعزيز فعالية المنتجات، مما ساعد عيادة "داو ديرما" على تقديم الخدمات لأكثر من 36,000 مريض منذ تأسيسها في عام 2019. تحت قيادتها، شهدت العيادة نموّاً ملحوظًاً وتوسّعت لتصل إلى قطر والإمارات العربية المتحدة. وبالإضافة إلى مساعيها السريرية، تشارك شام في أبحاث الطب التجديدي، كما أسّست أكاديمية "داو" لتدريب الجيل القادم من أخصائيي الأمراض الجلدية.
لارا هي خبيرة استراتيجية واستشارية في بناء العلامات التجارية، متخصصة في مجالات الفخامة والأزياء. وهي كاتبة مساهمة ومستشارة للعلامات التجارية، حيث تدعم توجّهات الموضة المستدامة وتحدي المعايير التقليدية للجمال والأناقة. تتميز بوجهات نظر فريدة تساهم في صياغة قصص راقية وذكية تناسب القرّاء والعلامات التجارية على حدّ سواء.
ياسمين صبري هي فنانة مصرية شهيرة، عُرفت بأدائها الجذّاب وحضورها القوي وثقافتها الرفيعة. حققت شهرتها من خلال مجموعة من المسلسلات والأفلام التلفزيونية المتميزة، ما جعلها من الشخصيات الرئيسية في صناعة الفن والترفيه. تُبرز أدوارها قوة واستقلالية المرأة، وهو أمر أكسبها إعجاباً واسعاً ليس فقط في موهبتها بالتمثيل، بل أيضاً في قدرتها على التأثير ودفاعها عن قضايا تمكين المرأة. وبفضل موهبتها وجاذبيتها، تواصل ياسمين صبري ترك بصمتها الدائمة على الشاشة وفي قلوب معجبيها من جميع أنحاء العالم العربي.
ناديا بساط، إعلامية بارزة، بدأت مسيرتها المهنية في عام 1997، وتركت بصمة واضحة كمنتجة ومقدمة برامج في قنوات تلفزيونية عربية شهيرة. أجرت لقاءات مهمة مع شخصيات مؤثرة في السياسة والمجتمع والأعمال من مختلف أنحاء العالم. تشمل خبراتها مجالات الجغرافيا السياسية والاقتصاد الكلي، حيث تناقش مواضيع دقيقة في برنامج "الشرق بزنس ويك" الذي يُبث على قناة "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ". ومن موقعها كمدرّبة معتمدة في قطاع الإعلام، تساهم ناديا في تمكين الصحفيين والمدراء التنفيذيين لاكتساب المهارات الأساسية اللازمة والنجاح في مجال الصحافة التلفزيونية ومخاطبة الجمهور، بما في ذلك مبادئ التواصل اللفظي وغير اللفظي الفعّال، مع تخصيص المهارات لتناسب مختلف المنصّات الإعلامية وكافة أطياف المتابعين. تتعاون ناديا مع منظمات حكومية وغير حكومية، بما في ذلك الأمم المتحدة وCCCL، وهي تسعى دائماً لتحقيق التميز الإعلامي وإلهام الجيل القادم من الإعلاميين.
سارة فيلي هي خبيرة سويدية تتمتع بخبرة واسعة وشغف كبير بمجال العناية بالبشرة، سواء من أجل العلاج أو الرفاهية. تشغل منصب خبيرة ومدربة إقليمية للعناية بالبشرة لدى "ديور بي سي دي أو"، حيث تستمد إلهامها من التزام العلامة التجارية بالابتكار العلمي الاستثنائي، مما يعزز مكانتها في طليعة مقدمي حلول العناية بالبشرة المتقدمة.
تتولى سحر البهكلي قيادة فريق الاستثمار في هيئة الأزياء، حيث تلعب دورًا حيويًا في تطوير قطاع الأزياء في المملكة من خلال مبادرات الاستثمار الاستراتيجي. مستندة إلى معرفتها في الهندسة الصناعية وحصولها على درجة الماجستير في هندسة وإدارة أنظمة التصنيع، توظف سحر خبراتها لتمكين فرص الاستثمار وتعزيز نمو العلامات التجارية المحلية والعالمية في المملكة.
قبل انضمامها إلى هيئة الأزياء، عملت سحر لمدة خمس سنوات في صندوق التنمية الصناعية السعودي (SIDF)، حيث قامت بتقييم جدوى المشاريع من خلال تقدير التكاليف الرأسمالية والتشغيلية، وتحديد المخاطر، وتقديم توصيات التمويل للإدارة.
تتمتع إيلينا بخبرة كبيرة في التصميم الاستراتيجي، حيث حصلت على درجة الماجستير في العلوم من معهد "بوليتكنيكو"في ميلانو عام 2002. تعمل في استشراف التوجهات وتقديم الاستشارات لأبرز الشركات، لمساعدتها في اكتساب ميزات تنافسية عبر الاستفادة من التوجّهات الناشئة، وبالتالي دعم عمليات الابتكار ووضع استراتيجيات التسويق والاتصال بما يتماشى مع تطور احتياجات المستهلكين والتغيرات الاجتماعية والثقافية. تُعرف إيلينا أيضاً بموهبتها في اكتشاف آخر توجّهات الأزياء المدفوعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تؤثر على تصوراتنا الاجتماعية الحالية وتخلق فرصاً تجارية هائلة. تتمتع بخبرة واسعة من خلال دورها كرئيس قسم أبحاث التوجهات في Nextatlas.com، وهي منصّة متقدمة للتنبؤ بالتوجهات الحديثة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتهدف إلى تحديد التوجهات الناشئة على وسائل التواصل الاجتماعي من خلال التركيز على قادة الصناعة والمؤثّرين الصاعدين والخبراء. على مدار ما يقرب من 20 عاماً، اكتسبت إيلينا خبرة قوية في تحليل التوجهات السائدة في مجالات مثل التصميم والمعيشة والأزياء والرفاهية والاتصالات، والمأكولات والمشروبات، واللغات البصرية، وأساليب الحياة الجديدة واستراتيجيات العلامة التجارية، وابتكارات التجزئة واقتصاد الميتافيرس. إيلينا مُحاضِرة متمرّسة أيضاً، ولديها تاريخ حافل من العمل في مجال إدارة التعليم. منذ عام 2007، تعمل كمحاضرة في معهد مارانجوني في قسم الأزياء والتصميم، حيث تدرّس مواد مثل استقراء التوجّهات، والأزياء المستقبلية، وبانوراما الأزياء المعاصرة واستراتيجيات العلامات التجارية وتاريخ التوجّهات الجمالية، وتحليل التصميم المعاصر وعلم اجتماع التصميم وسيناريو السوق المعاصر. بين عامي 2020 و2022، قادت برنامج قسم التصميم المرئي في معهد مارانجوني للتصميم في ميلانو، حيث أشرفت على برنامج البكالوريوس لمدة 3 سنوات في التصميم المرئي وبرامج الماجستير في الإخراج الفني الرقمي والتصميم الرقمي للتجارب التفاعلية. في أغسطس 2022، تم تعيينها مديراً للتعليم في معهد مارانجوني دبي، الواقع في قلب مركز دبي المالي العالمي، والذي من المقرر أن يصبح مركزاً مجتمعياً رئيسياً للمحترفين في مجالات الأزياء والتصميم في منطقة الشرق الأوسط.
بدأ دانيال مسيرته المهنية كخبير مكياج في قطاع الصناعة السينمائية والبرامج التلفزيونية وفعاليات الأزياء. انطلق من قلب دار " جيرلان " العريقة في باريس، ويعمل الآن في منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية، حيث ينقل خبرته في الجمال الباريسي. كما عمل كمستشار في مجال الصورة للمشاهير والعائلات الملكية في الشرق الأوسط.
شعار دانيال هو: "لا يمكنني تغيير العالم ، لكن يمكنني تغيير مكياجك".
بسام فتوح هو خبير تجميل لبناني شهير ورائد أعمال معروف بنهجه المبتكر في عالم الجمال. بعد دراسته في معهد "كاريتا" للجمال في باريس، افتتح أول معهد تجميل له في بيروت عام 1997، وسرعان ما أصبح رائداً في صناعة المكياج في الشرق الأوسط. أطلق في عام 2010، علامة "بسام فتوح كوزمتيكس"، للمنتجات الفاخرة المميزة بألوانها الجريئة. وقد عزز عمله مع أسماء شهيرة مثل هيفاء وهبي وإليسا من سمعته في إبراز الجمال الطبيعي. اليوم، يواصل بسام فتوح الابتكار، مع التركيز على تمكين النساء من خلال مستحضرات تجميل عالية الجودة.
بدأت ريتا رحلتها من علوم التجميل وبيع المستحضرات، مستلهمة تميّزها من خلفيتها الفنية، خاصة في الأفلام والتصوير الفوتوغرافي. قادها هذا الشغف إلى الحصول على درجة الماجستير المتكاملة في علوم التجميل من جامعة الفنون بلندن. حماسها للعناية بالبشرة أوصلها إلى أول متجر لشركة "ديشيم" في المملكة المتحدة، ليكون ذلك نقطة انطلاق مسيرتها المهنية في الشركة. تشغل ريتا اليوم منصب مديرة الاتصالات العلمية وتفاعل العلامة التجارية، حيث تمزج بين شغفها بالجمال والعلم. تركز حالياً على علامة "ذا أورديناري"، وتقسّم وقتها بين استضافة الفعاليات والتعاون مع فرق البحث والتطوير، والبحوث السريرية، وتسويق المنتجات.
اشتهرت يارا النملة بمشاريعها الريادية العديدة، وخاصة مشروع افتتاح أول مقهى "ماتشا" متخصص في منطقة الخليج، تلته العديد من مشاريع التجميل مثل "صالون تريت" و"تريت للعناية بالبشرة"، وصولاً إلى أحدث إصدار لها "مونغليز"؛ وهو بمثابة حلم بالنسبة إلى خريجة الهندسة المعمارية. تصف يارا يومها بالسّباق المستمر مع الزمن، إلا أنها لا تريده له إلا أن يكون كذلك. وتقول "أنا محظوظة وممتنّة للدعم الذي أتلقاه من أصدقائي وعائلتي وزملائي والأهم من العملاء المخلصين والداعمين لعلامتي التجارية".
أماني العايد، مصممة ديكور داخلي ومديرة عالمية لشركة "في دي ديزاين"، وهي شركة متخصصة في مجالات التصميم الداخلي والهندسة المعمارية والأثاث. تعبّر لمسات أماني واختياراتها الخاصة عن ذائقة رفيعة في عالم التصميم والديكور.وكان خوضها مجال التأثير، بمثابة تعبير خالص عن الشغف بالتصميم الداخلي.
محرر أول في مجلة "هي" وإعلامية محترفة شغوفة بسرد القصص الملهمة. تمتلك جويل خبرة واسعة في مجالات الفخامة والأزياء ونمط الحياة العصرية والصحة. كما يتميز عملها بتسليط الضوء على القصص المعنية بتمكين المرأة وإبراز إنجازاتها. تحظى مقالاتها بتفاعل واسع وإعجاب من جمهور متنوع في جميع أنحاء المنطقة.
فيفي عبده، ممثلة وراقصة ومقدمة برامج مصرية شهيرة، أسرت ملايين المتابعين بأدائها العفوي والمتميّز في السينما والتلفزيون. اكتسبت شهرة كبيرة في السبعينيات وسرعان ما أصبحت شخصية بارزة في صناعة الترفيه العربية. كما لعبت دور البطولة في العديد من الأعمال الناجحة، وحصدت إعجاب النقّاد والمشاهدين لتعدّد مواهبها. وإلى جانب مساهماتها الفنية، تعتبر أيقونة فنية في مصر والعالم العربي.
محمود عرابي كاتب ومنتج في بيلبورد عربية، ويعمل حالياً كمنتج رئيسي للمحتوى الأصلي في بيلبورد عربية. ولعلكم شاهدتم تقاريره الموسيقية المبتكرة والخفيفة الظل على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة ببيلبورد عربية. إضافةً إلى ذلك، يتولى عرابي إنتاج برنامج تلفزيوني أصلي على قناة "الثقافية" بعنوان "أسبوع بيلبورد". يعتبر عرابي صحفياً موسيقياً متمرساً يتمتع بمهارات متنوعة، وقد برع خلال العقد الماضي بتغطية المشهد الموسيقي بشغف، مع التركيز على إبراز الثقافة الموسيقية العربية.
سارة فيلي هي خبيرة سويدية تتمتع بخبرة واسعة وشغف كبير بمجال العناية بالبشرة، سواء من أجل العلاج أو الرفاهية. تشغل منصب خبيرة ومدربة إقليمية للعناية بالبشرة لدى "ديور بي سي دي أو"، حيث تستمد إلهامها من التزام العلامة التجارية بالابتكار العلمي الاستثنائي، مما يعزز مكانتها في طليعة مقدمي حلول العناية بالبشرة المتقدمة.
انطلاقاً من شغفه بالهندسة الميكانيكية الدقيقة للساعات، درس كوينتين، كيفية تصنيعها في المدرسة الفنية في "لا فالي دو جو" في سويسرا. وبعد حصوله على الدبلوم، واصل دراسته وتخرج بشهادة البكالوريوس في التسويق والإدارة في صناعة الساعات الفاخرة من مدرسة ISG في جنيف.
يعمل كوينتين حالياً لدى "هوبلت"، حيث يتولى إدارة الضيافة في المصنع. يستقبل العملاء ويقودهم في جولات خلال ورش العمل، مستعرضاً الحرفية والخبرة المطلوبة لصنع ساعة فاخرة.
ستمثّل زيارته للرياض، فرصة استثنائية أمام المشاركين لتعلّم الجوانب التقنية لصناعة الساعات واكتساب هذه المهارة النادرة من خلال تجربة حصرية.
انطلاقاً من شغفه بالهندسة الميكانيكية الدقيقة للساعات، درس كوينتين، كيفية تصنيعها في المدرسة الفنية في "لا فالي دو جو" في سويسرا. وبعد حصوله على الدبلوم، واصل دراسته وتخرج بشهادة البكالوريوس في التسويق والإدارة في صناعة الساعات الفاخرة من مدرسة ISG في جنيف.
يعمل كوينتين حالياً لدى "هوبلت"، حيث يتولى إدارة الضيافة في المصنع. يستقبل العملاء ويقودهم في جولات خلال ورش العمل، مستعرضاً الحرفية والخبرة المطلوبة لصنع ساعة فاخرة.
ستمثّل زيارته للرياض، فرصة استثنائية أمام المشاركين لتعلّم الجوانب التقنية لصناعة الساعات واكتساب هذه المهارة النادرة من خلال تجربة حصرية.
انطلاقاً من شغفه بالهندسة الميكانيكية الدقيقة للساعات، درس كوينتين، كيفية تصنيعها في المدرسة الفنية في "لا فالي دو جو" في سويسرا. وبعد حصوله على الدبلوم، واصل دراسته وتخرج بشهادة البكالوريوس في التسويق والإدارة في صناعة الساعات الفاخرة من مدرسة ISG في جنيف.
يعمل كوينتين حالياً لدى "هوبلت"، حيث يتولى إدارة الضيافة في المصنع. يستقبل العملاء ويقودهم في جولات خلال ورش العمل، مستعرضاً الحرفية والخبرة المطلوبة لصنع ساعة فاخرة.
ستمثّل زيارته للرياض، فرصة استثنائية أمام المشاركين لتعلّم الجوانب التقنية لصناعة الساعات واكتساب هذه المهارة النادرة من خلال تجربة حصرية.
